حدث في المونديال الحالي

الثورة – ريم عبدو:

– أصبح البولندي تشيزني ثالث حارس يتصدى لركلتي جزاء في كأس العالم، وذلك بعد تصديه لركلة الجزاء من السعودي سالم الدوسري في الجولة الثانية من كأس العالم، والأرجنتيني ليونيل ميسي في الجولة الثالثة من كأس العالم، ليكون ثالث حارس في تاريخ المونديال يتصدى لركلتي جزاء بعد البولندي توماسيفسكي خلال مونديال 1974، والأميركي فريدل خلال مونديال 2002.
– أصبح ليونيل ميسي أول لاعب أرجنتيني يضيع ركلتي جزاء في تاريخ بطولات كأس العالم، بعد إضاعته لركلة جزاء أمام بولندا، كما أنه أصبح ثاني لاعب يضيع ركلتي جزاء في المونديال بعد أسامواه جيان مهاجم منتخب غانا.
– المنتخب المغربي بات ثاني منتخب يهتز شباكه بأهداف ذاتية في مونديال كأس العالم، واهتزت شباك المنتخب المغربي برصيد 3 أهداف، في الوقت ذاته، فإن الأهداف الذاتية التي استقبلها المغرب طوال تاريخ مشاركاته في كأس العالم كانت بواسطة لاعبيه، وبنسبة 13 % فقط.
– سجل ألفارو موراتا الهدف الأول للمنتخب الإسباني أمام اليابان في الجولة الثالثة والأخيرة من دور المجموعات. وسجل منتخب إسبانيا هدفاً بالرأس في كأس العالم للمرة الأولى منذ رأسية كارليس بويول في مرمى ألمانيا في 2010. موراتا سجل هدفه التاسع مع منتخب إسبانيا بين اليورو وكأس العالم ليعادل رقم فرناندو توريس وخلف ديفيد فيا بأربعة أهداف في صدارة هدافي إسبانيا في البطولات الكبرى. وأصبح موراتا خامس لاعب يصل إلى 30 هدفاً دولياً مع منتخب إسبانيا بعد ديفيد فيا وراؤول غونزاليس وفرناندو توريس وديفيد سيلفا.
– بات ظهير أيمن منتخب البرازيلي داني ألفيش بعمر الـ39 عاماً أكبر لاعب من بلاده يخوض مباراة في نهائيات كأس العالم، بعد مشاركته الجمعة أمام الكاميرون. ويبلغ ألفيش من العمر 39 عاماً و6 أشهر و27 يوماً ليتخطى عمر قائد المنتخب الحالي تياغو سيلفا (38 عاماً)، الذي سجله في المباراتين الأولين لمنتخب بلاده في قطر. وقد محا اللاعبان تباعاً الرقم القياسي السابق المسجل باسم دجالما سانتوس، الذي كان في السابعة والثلاثين في نهائيات عام 1966 في إنكلترا.
ويبقى الرقم القياسي للاعب الأكبر سناً يخوض إحدى المباريات مسجلاً باسم الحارس المصري عصام الحضري بعمر 45 عاماً في مونديال 2018 في روسيا. أما لاعب الميدان الأكبر سناً مشاركة، فهو المهاجم الكاميروني روجيه ميلا بعمر 42 عاماً في مونديال الولايات المتحدة عام 1994.