روزنامة ثقافية

الثورة:
* تشكيليو حلب يعرضون أعمالهم للبيع دعماً للمتضررين من الزلزال..
أقام اتحاد الفنانين التشكيليين معرضاً للفن التشكيلي في صالة الأسد للفنون الجميلة بحلب، ضم خمسين لوحةً من مختلف المدارس التشكيلية، يعود ريعها لدعم الأهالي في المناطق المتضررة جراء الزلزال.
وبيَّن يوسف مولوي رئيس فرع حلب لاتحاد الفنانين التشكيليين أنَّ الفنانين أرادوا أن يقفوا مع أبناء بلدهم المتضررين من الزلزال، ويعبِّروا عن دعمهم عن طريق الريشة والألوان، فشاركوا بعدة أعمال مستوحاة من وقع الكارثة.
ومن جانبه أشار إبراهيم داوود أمين سر الاتحاد إلى أنَّ مشاركة الفنانين واجبة، وعربون محبة وتضامن مع المتضررين، حيث شارك بعملين تشكيليين من وحي الزلزال، عبّر فيهما عن الحياة تحت الأنقاض من خلال الأيادي المرفوعة التي تطلب النجدة والشخوص الضبابية، واستخدم تقنيات تدمج الفن بتوثيق الحادثة.
وأكَّدت نوران جبقجي مديرة صالة الفنون أنَّ معرض اليوم هو معرض خيري أقيم بمشاركة 31 فناناً من القامات الفنية المخضرمة والطاقات الشبابية، قدموا 50 لوحة من مدارس مختلفة.

* دار نشر تشيكية تصدر كتاباً جديداً عن سورية..


صدر في براغ كتاب جديد عن سورية يحمل عنوان (تاريخ سورية) من تأليف الأستاذة الجامعيين والمستشرقين إدوارد غومبار وبيتر خارفات ولوكاش بيخا، وذلك عن دار نشر ليدوفي نوفيني.
وأشار مؤلفو الكتاب الذي يقع في 692 صفحة إلى أن تاريخ سورية يمتد حتى بدايات الحضارة البشرية، وأن موقعها الجيوسياسي على أطراف الامبراطوريات القديمة الكبيرة جعل منها ساحة لصراعات متكررة .
ويقدم الكتاب تفاصيل عن تاريخ سورية العريق، والحضارات التي مرت عليها.

* مبادرة فنية أدبية لصالح المتضررين من الزلزال..
كن صديقي..
كن صديقي.. مبادرة فنية أدبية لمساعدة متضرري الزلزال الذي تعرضت له سورية من خلال التبرع بلوحات لفنانين تشكيليين وبالنتاج الأدبي لبعض الكتاب، بحيث يعود ريعها لمصلحة المتضررين.
ويشارك في المبادرة التي أطلقها (صدى بيت القصيد) الثقافي في اللاذقية أكثر من 60 فناناً تشكيلياً وأدبياً تبرعوا بأعمالهم الفنية والأدبية ليعود ريعها جميعاً لصالح المحافظات المنكوبة من الزلزال.
الناشط في الفن التشكيلي وأحد القائمين على المبادرة عبد الله شاهين بيَّن أن هذه المبادرة جاءت بدافع من الإحساس بالمسؤولية والتاثر الكبير للفنانين والأدباء بالواقع الذي خلفه الزلزال وتقديم أي مساعدة ممكنة، لافتاً إلى أن الفنان لا يستطيع أن يقدم إلا عمله والكاتب إلا منجزه الأدبي لمساعدة المتضررين.
بدورها رأت ريما نزيهه من الجهة القائمة على المبادرة أنها تهدف إلى إتاحة المجال لإبراز دور الفنانين والأدباء كباقي فئات المجتمع في وقوفهم ومساندتهم للمتضررين من هذه الكارثة.

آخر الأخبار
القطاع العام في غرفة الإنعاش والخاص ممنوع من الزيارة هل خذل القانون المستثمر أم خذلته الإدارات ؟ آثار سلبية لحرب إيران- إسرائيل سوريا بغنى عنها  عربش لـ"الثورة": زيادة تكاليف المستوردات وإعاقة للتج... تصعيد إيراني – إسرائيلي يضع سوريا في مهبّ الخطر وحقوقي يطالب بتحرك دبلوماسي عاجل جرحى الثورة بدرعا : غياب التنظيم وتأخر دوام اللجنة الطبية "ديجت" حاضنة المشاريع الريادية للتحول الرقمي..خطوة مميزة الدكتور ورقوزق لـ"الثورة" : تحويل الأفكار ... " الثورة " ترصد أول باخرة محملة 47 ألف طن فحم حجري لـ مرفأ طرطوس دعم مفوضية شؤون اللاجئين والخارجية الأميركية "من الخيام إلى الأمل..عائلات سورية تغادر مخيم الهول في ... قريبًا.. ساحة سعد الله الجابري في حلب بحلّتها الجديدة لأول مرة .. افتتاح سوق هال في منطقة الشيخ بدر الفلاح الحلقة الأضعف.. محصول الخضراوات بحلب في مهب الريح في حلب .. طلبة بين الدراسة والعمل ... رهان على النجاح والتفوق جيل بلا مرجعية.. عندما صنعت الحرب والمحتوى الرقمي شباباً تائهاً في متاهة القيم التقاعد: بوابة جديدة للحياة أم سجن الزمن؟. موائد الحرب تمتلئ بكؤوس النار ويستمر الحديث عنها.. العدالة لا تُؤخذ بالعاطفة بل تُبنى بعقل الدولة وعدالة القانون سيارة "CUSHMAN" المجانية.. نقلة حيوية للطلاب في المدينة الجامعية ميلان الحمايات الحديدية على جسر الجمعية بطرطوس..واستجابة عاجلة من مديرية الصيانة المعلمون المنسيون في القرى النائية.. بين التحديات اليومية وصمود الرسالة التربوية أكثر من 50 حاجاً سورياً يستفيدون من عمليات الساد العيني.. بالتعاون مع جمعية" يبصرون" سوريا تتعرض لسقوط طائرات مسيرة وصواريخ مع تصاعد المواجهة بين إسرائيل وإيران