أكثر من 5 آلاف خدمة قدمتها مديرية السجل المؤقت بدمشق

دمشق – ثورة زينية:
قدمت مديرية السجل المؤقت في دمشق أكثر من (5875) خدمة متنوعة بين استخراج قيود عقارية وتوثيق عقود بيع ومطابقة قيود، وذلك منذ بداية العام الحالي وحتى تاريخه.
مدير السجل المؤقت في المحافظة نوري سلمان بين أن الخدمات المقدمة شملت استخراج (2824) قيداً عقارياً، و(823) صورة مصدقة عن سندات ملكية و(236) بيان نفي ملكية أو إثبات ملكية و(47) بيان تسلسل مالكين، إضافة لتوثيق (763) عقد بيع هبة (شراء وفراغ بحكم محكمة وإشارات حجز بكافة أنواعها) و(884) مطابقة لقيود عقارية و(301) طلبات قيود مستعجلة وغيرها من المعاملات.
وأشار سلمان إلى أن الخدمات التي تقدمها المديرية تشمل بيان تسلسل مالكين وطلب قيد عقاري وبيان ملكية بالفهرس الهجائي، ومطابقة قيد عقاري، وصورة مصدقة عن عقد التمليك، وذلك في مركز خدمة المواطن بمبنى السجل المؤقت ببناء مديرية صحة دمشق في السبع بحرات.

آخر الأخبار
ريادة الأعمال.. بين التمكين النفسي وإعادة تشكيل المجتمع تزويد مستشفى طفس الوطني بأجهزة غسيل كلى دعماً للنشاطات الشبابية.. ماراثون شبايي في حماة ومصياف دور وسائل الإعلام في تنمية الوعي الصحي "الدعم الحكومي".. بوابة للفساد أم أداة للتنمية؟ أرقام صادمة عن حجم السرقات من رقاب الناس مادة قانونية في "الجريمة الإلكترونية".. غيبت الكثير من السوريين قسراً حملة رقابية في حلب تكشف عن معلبات حُمُّص منتهية الصلاحية "تقصي الحقائق" بأحداث السويداء تلتقي المهجّرين في مراكز الإيواء في إزرع علاقات اقتصادية مع روسيا في إطار تبادل المصالح واحترام السيادة الوطنية تعاون سوري – عُماني لتعزيز القدرات في إدارة الكوارث شراكة جديدة لتحديث التعليم وربط الشباب بسوق العمل زيارة الوفد الروسي.. محطة جديدة في العلاقات المتنامية بين دمشق وموسكو سوريا وروسيا تبحثان بناء شراكة قائمة على السيادة والمصالح المشتركة سوريا: الاعتداء الإسرائيلي على قطر تصعيد خطير وانتهاك سافر للقانون الدولي الشيباني: سوريا تفتح باب التعاون مع روسيا.. نوفاك: ندعم وحدة واستقرار سوريا استهداف قيادات حماس في الدوحة.. بين رسائل إسرائيل ومأزق المفاوضات "إدارة وتأهيل المواقع المحروقة للغابات" في طرطوس تحالف يعاد تشكيله.. زيارة نوفاك  لدمشق ملامح شراكة سورية –روسية  دمشق وموسكو  .. نحو بناء علاقات متوازنة تفكك إرث الماضي  بين إرث الفساد ومحاولات الترميم.. هل وصلت العدالة لمستحقي السكن البديل؟