التزام بالعدالة!

بإعلان الموافقة على حضور الجمهور لنهائي كأس الجمهورية لكرة القدم الذي سيقام مساء اليوم على ملعب تشرين، يكون الاتحاد الرياضي العام، وكذلك اتحاد كرة القدم ،قد أوقدا جذوة الأمل لدى الكثيرين بأن تقام فعاليات الموسم الكروي المقبل بحضور جماهيري غير مُقيّد بعدد محدد على مختلف الملاعب وفي جميع المحافظات.

في الحقيقة فإن الإعلان عن جاهزية ملعب تشرين لاستقبال الجمهور يعني أنه سيكون متاحاً لاستقبال الجمهور ببعض المباريات في الموسم المقبل، وبالتالي لن يكون منطقياً أن تلعب أندية دمشق أو بعضها على أرضها وبين جمهورها فيما يتم منع الجمهور في محافظات أخرى ،بحجة عدم جاهزية مدرّجات تلك الملاعب لاستقبال الجمهور، بعد الآثار المترتبة على زلزال السادس من شباط الذي ضرب مناطق واسعة من المحافظات السورية.

على ذلك فإن الجهة المسؤولة عن منشآتنا الرياضية قد باتت أمام التزام كبير بدافع تحقيق العدالة وليس فقط بدافع تنفيذ الوعود التي تمّ إطلاقها لناحية تأكيد جاهزية كافة الملاعب مع بداية الموسم المقبل، وهي الوعود التي لم يؤمن كثيرون بإمكانية تحقيقها في الوقت المحدد.

آخر الأخبار
لجنة الانتخابات تصدر النتائج الأولية وتفتح باب الطعون الإعلام شريك في حماية الطفولة في الحوادث وطب الطوارئ.. حين يُحدث التوقيت فرقاً في إنقاذ الأرواح الشيباني عن زيارته للدوحة: بحثنا توطيد العلاقات الثنائية وتعزيز التعاون زيارة الشرع المرتقبة إلى موسكو.. وإعادة رسم طبيعة الشراكة الجوز واللوز والفستق الحلبي.. كسر حاجز الكماليات وعودة للأسواق مركز الأحوال الشخصية بجرمانا.. خدمات متكاملة خطة لإعادة تأهيله.. تقييم أضرار مبنى السرايا التاريخي تدمير القطاع الصحي.. سلاحٌ إسرائيليُّ آخر لقتل الفلسطينيين تطوير وتعزيز الإنتاج الزراعي المحلي في ريف القنيطرة في الشهر الوردي.. ثمانون عيادة في اللاذقية للفحص والتوعية محادثات غير مباشرة بين حماس وإسرائيل حول خطة ترامب أسعار الكوسا والبطاطا في درعا تتراجع.. والبندورة مستقرة  "السورية لحقوق الإنسان" تستقبل وفداً من "الآلية الدولية المحايدة والمستقلة"  التعليم المهني في حلب.. ركيزة لربط التعليم بالإنتاج منشآت صناعية وحرفية بحلب تفتقر للكهرباء.. فهل من مجيب..؟ سيارة جديدة للنظافة.. هل ستنهي مشهد القمامة في شوارع صحنايا؟! كيف نتعامل مع الفساد عبر فهم أسبابه؟ الشهر الوردي.. خطوة صغيرة تصنع فرقاً كبيراً فوضى البسطات في الحرم الجامعي.. اغتيال لصورة العلم وحرمة المكان