التربية تناقش تعويض الفاقد.التعليمي مع اليونيسيف

الثورة – اسماعيل جرادات:
التعاون في تنفيذ عدد من المشاريع التربوية المتعلقة بتعويض الفاقد التعليمي وتأهيل المدارس وغيرها من المحاور نوقشت اليوم خلال لقاء وزير التربية الدكتور دارم طباع وفد منظمة اليونيسيف المؤلف من: ريستو اهلانين المنسق الجديد لقطاع التعليم.
وأشار الوزير طباع إلى اهتمام الحكومة السورية بالتعليم واعتباره أحد أهم أولوياتها، مبيناً أهمية التعاون مع منظمة اليونيسيف التي ساهمت في دعم العملية التعليمية والتربوية بما فيها تعويض الفاقد التعليمي والدعم النفسي الاجتماعي لا سيما خلال الزلزال.
فيما أكد اهلانين اهتمام المنظمة بتشجيع عودة الأطفال إلى مدارسهم وتأمين مستقبلهم، مشيراً إلى التعاون المثمر مع الوزارة لدعم نجاح العملية التربوية والتعليمية.
يذكر أن المنسق الجديد لقطاع التعليم بمنظمة اليونيسيف في سورية ريستو اهلانين عمل سابقاً في مكاتب اليونيسيف ولاسيما في جنيف بسويسرا، وكمنسق لقطاع التعليم في دول عدة منها نيبال وبنغلادش والصومال وعدد من الدول الأخرى.

آخر الأخبار
إلغاء ترخيص شركة "طلال أبو غزالة وشركاه" في سوريا إثر تصريحات مسيئة محافظ حلب: تعزيز القيم الأخلاقية وتطوير الأداء المؤسسي تعاون بين التعليم العالي وسفير فلسطين لتطوير معهد "فلسطين التقاني" وزير الدفاع يعزي أسر شهداء الجيش العربي السوري ويواسي المصابين اللجنة الوطنية لتقصي الحقائق بأحداث الساحل تعقد غداً مؤتمراً صحفياً حول نتائج عملها وزير الإعلام: الحكومة تعمل بجهود حثيثة لنزع فتيل التوتر في السويداء الشائعات.. وجه الحروب الآخر وزير المالية يؤكد استمرار صرف رواتب العاملين في السويداء من دون انقطاع وزير التعليم العالي: دعم البحث العلمي أساس البناء والنهضة ليث البلعوس ينفي تهم التأزيم: لسنا طرفاً في مؤامرة ورفضنا تحويل السويداء إلى ورقة ضغط "الفرش البارامتري".. في معرض لطلاب الهندسة المعمارية بحمص بحث توسعة المدينة الصناعية بحسياء على 20 عقاراً أهالٍ من طرطوس: سوريا الجديدة واحدة موحدة من دون تقسيم " الثورة " في جرمانا ... إصرار على ألا تنكسر الحياة الوحدة الوطنية.. خارطة طريق السوريين نحو العبور الآمن الاستثمار في الأوراق المالية.. فرص ومزايا لتوظيف مالي طويل الأجل السويداء بلا خدمات باراك: دمشق نفذت تعهداتها ولم تخطئ في أحداث السويداء "حرب الكلمة".. بين تزوير المعنى وتزييف الحقيقة أسعار جنونية للشقق السكنية رغم الركود الحاد!