40 لوحة لحرفيي حلب في معرض للخط العربي

الثورة – حلب – فؤاد العجيلي:
أكثر من 40 لوحة تجسد فنون وأنواع الخط العربي تضمنها المعرض السنوي الثاني للخط العربي الذي يقيمه اتحاد الحرفيين بحلب – الجمعية الحرفية للخطاطين وصناع اللوحات الإعلانية – بالتعاون مع فرع حلب لنقابة الفنون الجميلة.
رئيس اتحاد الحرفيين محمد حسام حلاق أوضح لـ “الثورة” أن حرفة الخط العربي من الحرف التراثية اللامادية التي تمتاز بها حلب، ويأتي هذا المعرض السنوي الثاني تحت عنوان “تحية محبة للخطاطين الأخوين خالد السم الحسيني وأمين السم الحسيني” إحياء لهذا التراث وبهدف الحفاظ عليه من خلال إقامة الدورات وورشات العمل والمعارض.
رئيس الجمعية الحرفية للخطاطين جوزيف موصللي أكد أن تنوع اللوحات يأتي من تنوع الخطوط التي تضمنتها والتي تمثل بعض الخطوط العربية ولاسيما التزيينية منها، والتي تحتضنها لوحات وواجهات المباني في مدينة حلب، ولاسيما خطوط الديواني والكوفي والثلث وغيرها من الخطوط.
تصوير: عماد مصطفى

آخر الأخبار
درعا: مطالبات شعبية بمحاسبة المسيئين للنبي والمحافظة على السلم الأهلي "مياه دمشق وريفها".. بحث التعاون مع منظمة الرؤيا العالمية حمص.. الوقوف على احتياجات مشاريع المياه  دمشق.. تكريم ورحلة ترفيهية لكوادر مؤسسة المياه تعزيز أداء وكفاءة الشركات التابعة لوزارة الإسكان درعا.. إنارة طريق الكراج الشرفي حتى دوار الدلّة "اللاذقية" 1450 سلة غذائية في أسبوع أهال من درعا ينددون بالعدوان الإسرائيلي على دمشق ‏الحوكمة والاستقلالية المؤسسية في لقاء ثنائي لـ "الجهاز المركزي" و"البنك الدولي" المستشار التنفيذي الخيمي يدعو لإنشاء أحزمة سلام اقتصادية على المعابر وزير المالية: محادثاتنا في واشنطن أسفرت عن نتائج مهمة وزارة الرياضة والشباب تطوي قرارات إنهاء العقود والإجازات المأجورة لعامليها طموحاتٌ إيران الإمبريالية التي أُفشلت في سوريا تكشفها وثائق السفارة السرية خبير اقتصادي لـ"الثورة": إعادة الحقوق لأصحابها يعالج أوضاع الشركات الصناعية عمال حلب يأملون إعادة إعمار المعامل المتضررة مركز التلاسيميا بدمشق ضغط في المرضى وقلة في الدم الظاهر: نستقبل أكثر من ٦٠ حالة والمركز لا يتسع لأك... استمرار حملة إزالة البسطات العشوائية في شوارع حلب الأونروا: لم تدخل أي إمدادات إلى قطاع غزة منذ أكثر من 7 أسابيع صحة حلب تتابع سير حملة لقاح الأطفال في منبج هل سيضع فوز الليبراليين في انتخابات كندا حداً لتهديدات ترامب؟