الأمل موجود

تتوالى خيبات رياضتنا على كل الأصعدة والبطولات، مع بعض الومضات التي تحيي الأمل فينا، باستيقاظ أصحاب القرار والشأن في رياضتنا، بالإحساس وتحمّل المسؤولية، ووضع الخطط المناسبة لإعادتها للسكة الصحيحة.
ولعل حال رياضيينا المشاركين في أولمبياد باريس خير دليل، بعد تواضع النتائج والفشل المتوقع، مع الأمل بنتائج مرضية من خلال مشاركة الربّاع المتألق معن أسعد، والفارس عمرو حمشو، حيث تبنى عليهما آمال كبيرة.
إن ما وصلت إليه رياضتنا، سواء في الألعاب الجماعية أم في الألعاب الفردية التي كان لنا فيها صولات وجولات على المستوى الإقليمي والعربي، بلغ حداً مخجلاً، يتطلب تحركاً جدياً وخططاً فاعلة، لا أن نقف مكتوفي الأيدي، مكبّلين بالظروف، متعللين بقلة الحيلة! فمن رحم المعاناة تولد الإنجازات والبطولات.
نأمل من قيادتنا الرياضية بأن يكون هناك دراسة معمقة، للفشل الذي تعاني منه رياضتنا، والتدهور الكبير في النتائج، ووضع الحلول المناسبة، كي تعود رياضتنا لمكانها الطبيعي، رائدة ولّادة للأبطال والبطلات.

آخر الأخبار
محافظ حلب : دعم القطاع التجاري والصناعي يشكل  الأساس في عملية التعافي د. الرداوي لـ "الثورة": المشاريع الكبرى أساس التنمية، والصغيرة مكمّلة مبادرة "تعافي حمص"  في المستشفى الجامعي اندلاع أكثر من عشرة حرائق في اللاذقية وإخماد ثلاثة منها حريق يستعر في حي "دف الصخر" بجرمانا وسيارة الإطفاء بلا وقود تسريع إنجاز خزان المصطبة لمعالجة نقص المياه في صحنايا صيانة 300 مقعد دراسي في مدرسة المتفوقين بحمص صيانة 300 مقعد دراسي في مدرسة المتفوقين بحمص معالجة التعديات على عقارات المهجرين.. حلب تُفعّل لجنة "الغصب البيّن" لجنة فنية تكشف على مستودعات بترول حماة الشمس اليوم ولاحقاً الرياح.. الطاقات المستدامة والنظيفة في دائرة الاستثمار صياغة جديدة لقانون جديد للخدمة المدنية ..  خطوة مهمة  لإصلاح وظيفي جذري أكثر شفافية "الشباب السوري ومستقبل العمل".. حوار تفاعلي في جامعة اللاذقية مناقشات الجهاز المركزي مع البنك الدولي.. اعتماد أدوات التدقيق الرقمي وتقييم SAI-PMF هكذا تُدار الامتحانات.. تصحيح موحّد.. وعدالة مضمونة حلاق لـ "الثورة": سلالم التصحيح ضمانة للعدالة التعليمية وجودة التقييم "أطباء بلا حدود" تبحث الواقع الصحي في درعا نهضة جديدة..إقبال على مقاسم صناعية بالشيخ نجار وزير الخارجية اللبناني: رفع العقوبات عن سوريا يساعدها بتسريع الإعمار ترميم قلعة حلب وحفظ تاريخها العريق