العار وليس الفزع …

يستمر العدوان الصهيوني على الشعب العربي الفلسطيني وعلى المنطقة كلها بل يمكن القول إنه عدوان على العالم كله وليس على شعب أعزل وحده.

المدارس والجامعات والمشافي والبنية التحتية وكل ملامح الحياة في غزة هي هدف العدوان الذي يشن بسلاح ودعم أميركي وغربي وتخاذل الكثير من الأنظمة التابعة التي لم تسمع بل لا تريد سماع صوت الشعوب وهي تخرج ضد العدوان الغادر.

الغارات التي تستهدف المدارس مستمرة ولن تكون غارة أمس آخرها.

ولكن المقيت حد الاشمئزاز أن تعلن بعض العواصم الداعمة للكيان أنها تشعر بالفزع ..

ولماذا الفزع أو القلق وليس الندم وإعلان الوقوف بوجه هذا الكيان بصوت قوي: كفى يجب أن يقف العدوان، وأن تتم محاسبة الكيان الصهيوني على أنه ليس مرتكباً للجرائم بل الإبادة الجماعية.

حان أن تشعروا بالعار وليس الفزع.

آخر الأخبار
تعزيزاً للأمن الغذائي.. مخبزان جديدان بريف إدلب  وقفة تضامنية في درعا مع المتطوع المختطف حمزة العمارين   "السياحة" تعلن نتائج الثانوية الفندقية بنسبة نجاح 74.93 بالمئة دراسة مواقع سياحية محتملة للاستثمار بحمص   استجابة شباب القرى… حين وقف أبناء بيت ياشوط سداً أمام ألسنة النار    إعلام عبري: "إسرائيل"  تعتزم استدعاء 100 ألف جندي لاحتلال غزة  إزالة التعديات على الشبكة الكهربائية في درعا خدمات مميزة لمرضى الجلد  في مستشفى الجولان الوطني نعيم أقبيق لـ"الثورة" : تصريحات نتنياهو تتنافى مع ميثاق الأمم المتحدة وتعكس عدوانية الكيان قمة بوتين- ترامب.. هل تمهد لحلّ الملفات الشائكة؟ قراءة في توافق تقريري لجنة التحقيق الدولية واللجنة الوطنية الباحث جواد خرزم: الشفافية وترسيخ القانو... باراك: تقرير لجنة التحقيق الدّولية بشأن سوريا إنجازٌ ملموس وقابل للقياس الدفاع التركية تجدد دعمها لوحدة سوريا وسلامة أراضيها عشية قمة ألاسكا.. مخاوف أوروبية من صفقة ترامب وبوتين على حساب كييف الأدلاء السياحيون.. سفراء النهضة على أبواب التاريخ التدخلات الإسرائيلية.. العائق الأكبر أمام تعزيز الأمن والاستقرار في سوريا عودة أكثر من 411 ألف سوري إلى بلادهم من تركيا منذ كانون الأول الماضي شبابنا... تفاقم أزمات وطاقات خارج الاستثمار من الاستنفاد إلى الانطلاق.. 17 ألف طالب حتى الآن يستعيدون مستقبلهم الجامعي إدانات عربية وإسلامية لتصريحات نتنياهو: تهديد للاستقرار وتعد على سيادة الدول