الثورة – سهيلة إسماعيل:
انتشرت بسطات بيع المواد الغذائية والحاجات الاستهلاكية الأخرى بالتزامن مع سقوط النظام البائد، وكان انتشارها كبيراً في ساحة ساعة حمص الجديدة، ما جعلها تشكل عائقاً للمشاة والسيارات العامة والخاصة.
في إطار ذلك حدد مجلس المدينة الساحة الواقعة خلف جدار المسجد الكبير وسط المدينة لتكون مكاناً مؤقتاً ومناسباً لوقوف مالكي البسطات، وتم تجهيزها وتخطيطها بالتعاون مع مجموعة” المتين” الخاصة، وذلك حرصاً على المظهر العام في مركز المدينة ودعماً لأصحاب الدخل المحدود.
#صحيفة_الثورة