قريباً.. 6 غرف عمليات في مستشفى دمشق لأمراض وجراحة القلب

الثورة – نور جوخدار:

قام القائم بأعمال وزارة الصحة الدكتور ماهر الشرع، برفقة معاونه ومدير المنشآت الصحية الدكتور حسين الخطيب، ومدير صحة دمشق الدكتور أكرم معتوق، بجولة تفقدية للاطلاع على الواقع الصحي والطبي في مستشفى دمشق لأمراض وجراحة القلب.
وأكد الشرع على أن الوزارة تسعى على سد كل الاحتياجات المطلوبة من نواقص المستلزمات الطبية والمعدات، مشيراً إلى أنه سيتم العمل على صيانة الأجهزة الطبية وتحديثها للاستمرار في تلبية الخدمات للمرضى والمراجعين.


من جانبه أكد مدير المستشفى الدكتور خالد حمزة أنه على وشك الانتهاء من بناء جديد مرفق للمستشفى باستيعاب 36 سرير عناية قلبية، و126 سريراً للمرضى، و6 غرف عمليات للجراحة القلبية.


وشملت الجولة أقسام الإسعاف والأشعة والمخابر والعناية المشددة والإكليلية وشعبة الجراحة الداخلية، بالإضافة للتصوير الطبقي المحوري.

#صحيفة_الثورة

آخر الأخبار
7 سنوات على استخدام الأسلحة المحرمة دولياً في "خان شيخون".. والمحاكم الدولية لم تحرك ساكناً مازال أنين الضحايا يملأ الآفاق.. عبد الحميد يوسف أحد الناجين من المجزرة: 19 شهيداً من عائلتي بينهم ز... مجزرة "خان شيخون".. أهالي الضحايا بانتظار العدالة ومحاسبة القتلة الرئيس الموريتاني يهنئ الشرع بتوليه مهام رئاسة الجمهورية مسؤول أممي: 250 ألف لاجىء عادوا من الدول المجاورة إلى سوريا الشيباني: رفع العقوبات ضرورة.. وسوريا ستعبر عن نفسها لكل العالم The New Arab: سوريا ستحضر القمة العربية الطارئة في القاهرة  إنهاء العمل بقرار تنظيم إيرادات القطع الأجنبي شكل حالة ارتياح الغاز المنزلي.. أسعاره مرتفعة والحل في المنطقة الشرقية قمة طارئة للتعاون الإسلامي.. والأردن ومصر يجددان رفضهما طرح ترامب حول الفلسطينيين بمشاركة سوريا.. انطلاق القمة العالمية للحكومات في دبي أمطار غزيرة باللاذقية حتى يوم الخميس وثلوج على ارتفاع 800 متر بعد انخفاض أجرة السرافيس إلى ألفي ليرة.. سائقون لا يلتزمون بالتسعيرة توزيع بذار البطاطا مستمر في حماة.. و5 ملايين ليرة سلفة يدفعها المزارع تفنيد للشائعات السفير عبد الهادي لـ"الثورة": ترامب واهم والشعب الفلسطيني لن يكرر مأساة 67 و48 صديق وفي التعادل يفرض كلمته في ديربي مدريد سلتنا في قطر استعداداً للنافذة الآسيوية الثالثة مساعٍ لتشكيل لجنة تطبيعية في اتحاد الكرة.. الفيفا لم يوافق على لجنة التسيير فكيف بلجنة تطبيعية؟!