محمود حسن: اقتسموا معي الفرح

الثورة :

محمود حسن مخرج فيلم “هذا البحر لي” الذي يُعرض اليوم في افتتاح العروض ضمن صالة كندي دمشق، خط على صفحته في الفيسبوك قبل عرض فيلمه ضمن التظاهرة قائلاً: “احنا ولاد الثورة، وهي أفلامنا، أفلام الثورة السورية راح نعرضها لكم، وهالمرة، مو بالمهجر، ولا بروابط سرية، وما عاد نستخدم أسماء حركية، اليوم بأسمائنا الحقيقية، بوجوهنا وأصواتنا، اليوم تحت سماء دمشق، وبكرى تحت سماء كلّ محافظة سوريا، قبل دمشق، عرضنا أفلامنا بعواصم عريقة، ودورعرض مهمة، لكن يبقى الفخر هو عرضها بالشام، بدور عرض في دمشق، ولجمهور كنا عم نحاول نحرس حكايته بمهاجرنا”.

ويصف شعوره بأنه “عارم بالفرح، أن نشهد أفلامنا وهي تعرض على أرضها وبين جمهورها، شعور بالخجل والتواضع من كلّ الشهداء اللي سمحوا أن يتحقق هالحلم بطرد الطغاة، واستعادة مجالنا العام”، ويشير إلى أنه لن يكون حاضراً “فيزيائياً”، لكن قلبه هناك وروحه ستملؤها الغبطة، بلحظة الإنصاف هذه.

وينهي كلامه داعياً الجميع إلى حضور قائلاً: “تعالوا يا رفاقي تعالوا يا أصدقائي اللي عايشين بالشام تعالوا واحضروا، اقتسموا معي الفرح، وجودكم وحضوركم هو بالنسبة إلي حضوري الفيزيائي”.

آخر الأخبار
لجنة لدراسة قطاع الأحذية والمنتجات الجلدية في حلب باحث اقتصادي: التجارة الخارجية  تضاعفت مرة ونصف منذ ثمانية أشهر نقلة من  الاقتصاد الواقعي إلى الالكتروني تعاون مالي سوري - سعودي "قدرات".. مشروع يضيء دروب الباحثين عن فرصة عمل المدارس الخاصة في اللاذقية.. رفاهية تعليمية لِمَن استطاع إليها سبيلاً سوق السيارات المستعملة.. أسعار خيالية والصيانة تلتهم ماتبقى البلاغة السياسية.. كيف اختصر الرئيس الشرع التحديات في خمسين ثانية؟ إطلاق متحف افتراضي للسجون يوثق شهادات الناجين في سوريا بين دفتي الحسم والمرونة.. سوريا ترسم حدود التعاطي مع إسرائيل سوريا الجديدة.. من العزلة إلى بناء التوازنات قمة الدوحة.. سوريا تعود فاعلة بمسار العمل العربي المشترك الشفافية ليست ترفاً.. معركة السوريين المستمرة مع الفساد المتجذر   بين أرصفة ساحة الأمويين المنسقة وأحياء مهملة.. كيف تصرف الموارد؟ تربية الأطفال.. توازن دقيق بين الحزم والفهم  تسمم غذائي لـ 34 مواطناً.. المايونيز يكشف خلل الرقابة الاستثمار في الإنسان..الطريق إلى سوريا المتجددة "الإعلام التقليدي وتحديات الرقمنة ".. في دورة تدريبية أزمة نظافة في صحنايا.. ورئيس البلدية يكشف الأسباب نساء حلب يصنعن الجمال.. تمكين مهني بصناعة المواد التجميلية