الصورة الحاضرة
مصطفى المقداد
أطالع وجهي بين آلاف الوجوه العابرة، وأحاول التقاط حركاتي وممشاي وتنقلاتي في الفترة التي أظن عشتها يوماً ما. وأسعى لتقييم ملامحي علّي أحظى بها في بعض عيون العابرين، وإذ تتسارع خطواتهم وتتباعد ملامحهم…
استعادة كلمة المرور الخاصة بك.
كلمة المرور سترسل إليك بالبريد الإلكتروني.