داخل علبة…!
كتوقيع في لحظة انتقام، ولكنه ترك مهانة لا تُنسى، يبدو ضجيج عالمنا الافتراضي، لا نهائيته في لحظة تبدو كعلبة ضيقة أحكم إغلاقها.
بطواعية مطلقة تتعاطى الحشود مع العلبة على أنها أعظم اختراعات البشرية، بالفعل إنه اختراع راقنا واعتمدناه لتمضية…