دموع التماسيح!
كم هو غريب حال الأسرة الأممية بكل هيئاتها ومنظماتها الإنسانية.. فهي حتى وإن رأت مجازر الحرب والإبادة الجماعية التي يرتكبها المحتل الإسرائيلي في غزة المنكوبة، وسمعت آهات الثكالى، واستغاثات العالقين تحت الركام إلا أنها لا تزال تقف في مكانها…