تصفح التصنيف

مريم ابراهيم

لمن كاد أن يكون رسولاً..

بناة أجيال كانوا وما زالوا يتفانون في أداء الواجب بمسؤولية عالية وجدارة ليحصدوا لاحقاً أسمى الرسائل التي كلفوا بها في مهنة عمل هي من أرقى وأصعب المهن، وتشكل ثنائية لا فصل أبداً بين عنصريها.فالعملية التربوية التعليمية متكاملة قلباً وقالباً…

تستحق..

المرأة قوية وحاضرة في مجالات عدة وأصبحت حالياً أكثر قوة وتميزاً وثقة عالية بالنفس، بأنها قادرة على تحقيق إنجازات لافتة وتحويل المستحيل إلى أمل ودورها لا يقل أهمية عن باقي الأدوار الأخرى في المساهمة في عملية البناء والتنمية وبمسؤولية عالية…

علامة فارقة..

على اهميتها الكبيرة كمبدأ مهم من اساسيات العمل يمكن اعتماده والعمل عليه في جميع مراحل اتخاذ القرارات وعلى جميع المجالات، وكركيزة أساسية من ركائز نجاح أي مشروع أو هدف في حال أعطيت الحق والمجال في آليات التخطيط والتنسيق والتقييم لجميع…

خارج الخدمة..

وعود وتأكيدات كثيرة للعديد من الجهات المعنية بتقديم أفضل الخدمات وإيلاء الاهتمام، ولحظ الرعاية والدعم، وبذل الجهود والعمل لتنفيذ مشاريع خدمية بدأت منذ سنوات وبقيت معلقة ولم تلحظ بعد تاريخ الانتهاء، مع تصريحات هذه الجهات للوصول للهدف المبتغى…

مكسب عمالي

أعمال خطرة ومهنة شاقة في ظروف صعبة، وجدوا أنفسهم مجبرين لا مخيرين على القيام بها لتأمين مورد عيش كريم لهم ولأسرهم رغم الكثير من المخاطر وإصابات العمل التي تصل لدرجة الخطورة الكبيرة والتي قد يتعرضون لها يومياً جراء امتهانهم أعمال الحمل…

مشروعات..

لا شك أن إضافة مادة المشروعات لجميع المراحل التعليمية والتي أدرجتها وزارة التربية للعام الدراسي الحالي تعد ذات أهمية، نظراً لما يمكن توخيه منها في تنمية الذكاءات المتعددة ودورها خاصة في الحلقة الأولى من التعليم كمرحلة لبناء الشخصية وإكساب…

بازارات!!

حتى وإن كانت الخطوة ما زالت في بداياتها وتفتقد لكثير من الأسس والحاجة للدعم والرعاية للانطلاق بها بقوة وفاعلية، وتثبيت أركانها بخطط وبرامج عمل تؤكد أهميتها والحاجة الملحة إليها لكثير من الأفراد ولا سيما النساء المعيلات، إلا أنها بدت في غاية…

امرأة معيلة ..

دون سابق قصد أو تصميم أو تخطيط لعمل ما، وجدت نفسها مجبرة على امتهان مهن وأعمال عدة، وتأخذ دوراً جديداً نوعاً ما لم يكن مألوفاً سابقاً كما هو حاله أثناء الأزمة وهذه المرحلة، حيث وجدت نفسها معيلة للأسرة وتحتاج مورداً ودخلاً إضافياً…

التربية قبل التعليم…

مؤكد وبديهي أن الدور التربوي لأي جهة تربوية معنية لا يقل أهمية عن دورها التعليمي المنوط بها في تعليم الأجيال وتدريسها والوصول بها لمحطات مهمة يترسخ فيها دور هذه الأجيال في بناء المستقبل والمساهمة في عملية البناء والتنمية في جميع…
آخر الأخبار
تقرير مدلس.. سوريا تنفي اعتزامها تسليم مقاتلين "إيغور" إلى الصين محافظ السويداء يؤكد أنه لا صحة للشائعات المثيرة لقلق الأهالي  بدورته التاسعة عشرة.. سوريا تشارك في معرض دبي للطيران أحداث الساحل والسويداء أمام القضاء.. المحاكمات العلنية ترسم ملامح العدالة السورية الجديدة وزمن القمع... الاقتصاد في مواجهة "اختبار حقيقي" سوريا وقطر.. شراكة جديدة في مكافحة الفساد وبناء مؤسسات الدولة الرقابة كمدخل للتنمية.. كيف تستفيد دم... إعادة دراسة تعرفة النقل.. فرصة لتخفيف الأعباء أم مجرد وعود؟ منشآت صناعية "تحت الضغط" بعد ارتفاع التكاليف وفد روسي ضخم في دمشق.. قراءة في التحول الاستراتيجي للعلاقات السورية–الروسية وزير الخارجية الشيباني: سوريا لن تكون مصدر تهديد للصين زيارة الشرع إلى المركزي.. تطوير القطاع المصرفي ركيزة للنمو المؤتمر الدولي للعلاج الفيزيائي "نُحرّك الحياة من جديد" بحمص مناقشة أول رسالة ماجستير بكلية الطب البشري بعد التحرير خطة إصلاحية في "تربية درعا" بمشاركة سوريا.. ورشة إقليمية لتعزيز تقدير المخاطر الزلزالية في الجزائر    السعودية تسلّم سوريا أوّل شحنة من المنحة النفطية تحول دبلوماسي كبير.. كيف غيّرت سوريا موقعها بعد عام من التحرير؟ سوريا تشارك في القاهرة بمناقشات عربية لتطوير آليات مكافحة الجرائم الإلكترونية جمعية أمراض الهضم: نقص التجهيزات يعوق تحسين الخدمة الطبية هيئة التخطيط وصندوق السكان.. نحو منظومة بيانات متكاملة