أزمة معايير
للتو، كانت عائدة من وظيفتها. وللتو طلب إليها زوجها الموقر أن تضع له الغداء.قلبت ناظريها في الهواء وكتمت غيظها وهي تنهض بتثاقل لتتدبر أمر الغداء مع أنه لا يسهم بأي شيء ولا يدفع من جيبه حتى ثمن الكهرباء التي يستخدمها..كان بركان الغضب يثور في…