الهادئ الهادر
رفعت الأقلام وجفت الصحف.. وقع الأجل المحتوم.. لأن لكل أجل كتاب.. وليس من راد لقضاء الله. هادئ كجدول رقراق، ينساب ليمنح الأمل لكل من حوله. هادر كبحر ارتفعت أمواجه لتغطي من يظن أنه أمهر السباحين ذاك هو الوليد المعلم.. كم أثار هدوء…