أول الكلام… لأنها حلب .. لأنها سورية – تتمة
الملحق الثقافي:
لم أشهد كائناً يسبق الفينيق مثل السوري، المعونات تصل تباعاً. السوريون يتقاسمون ملابسهم. الشباب والصبايا يرتبون ويوضبون وينطلقون.هاتف من هنا .خبر من هناك.ناجٍ من المقتلة. جثامين تشيَّع، وامرأة تجيء إلى مركز وابنها في عربته…