سوار ذكي يغيّر لونه تبعاً للمشاعر

أعلن باحثون من كلية الحاسبات والاتصالات بجامعة لانكستر عن ابتكارهم لصنع مواد ذكية على هيئة سوار قابل للارتداء، يمكن أن يساعد الأشخاص المصابين بالاكتئاب والقلق والاضطرابات ثنائية القطبية على مراقبة انفعالاتهم.
ووفقاً لما نشره موقع الكتروني تتيح الأساور الموضوعة على المعصم التي تغير لونها حسب المشاعر للمستخدمين، رؤية ما يحدث بسهولة أو الشعور به دون الحاجة إلى الرجوع إلى الأجهزة المعقدة التقليدية السابقة.
وقال مؤلف الابتكار (الفكرة هي تطوير تقنيات المساعدة الذاتية التي يمكن للناس استخدامها في حياتهم اليومية، وتكون قادرة على رؤية ما يجري من تغير عاطفي من خلال الأساور التي يرتدونها على المعصم، والتي يمكن أن تعمل كجسر بين العقل والجسم ويمكن أن تساعد الأشخاص على التواصل مع مشاعرهم).
أجرى متطوعون اختبارات على النماذج الأولية من السوار والذين قاموا بارتدائه ما بين 8 إلى 16 ساعة يومياً، وهم يمارسون أنشطة مختلفة كممارسة الرياضة أو العمل أو متابعة أفلام رعب، ويمرون بتقلبات مزاجية مختلفة بين الخوف والضحك والحزن والتعب. والتقط مستشعر السوار استجابة الجلد للتغيرات من خلال التغيرات الكهربائية المختلفة في جسم الإنسان، وكانت استجابة تلك المواد الذكية فورية وثابتة ولها ناتج بصري واضح.

التاريخ: الأحد 30-6-2019
الرقم: 17012

 

 

آخر الأخبار
لجنة الانتخابات تصدر النتائج الأولية وتفتح باب الطعون الإعلام شريك في حماية الطفولة في الحوادث وطب الطوارئ.. حين يُحدث التوقيت فرقاً في إنقاذ الأرواح الشيباني عن زيارته للدوحة: بحثنا توطيد العلاقات الثنائية وتعزيز التعاون زيارة الشرع المرتقبة إلى موسكو.. وإعادة رسم طبيعة الشراكة الجوز واللوز والفستق الحلبي.. كسر حاجز الكماليات وعودة للأسواق مركز الأحوال الشخصية بجرمانا.. خدمات متكاملة خطة لإعادة تأهيله.. تقييم أضرار مبنى السرايا التاريخي تدمير القطاع الصحي.. سلاحٌ إسرائيليُّ آخر لقتل الفلسطينيين تطوير وتعزيز الإنتاج الزراعي المحلي في ريف القنيطرة في الشهر الوردي.. ثمانون عيادة في اللاذقية للفحص والتوعية محادثات غير مباشرة بين حماس وإسرائيل حول خطة ترامب أسعار الكوسا والبطاطا في درعا تتراجع.. والبندورة مستقرة  "السورية لحقوق الإنسان" تستقبل وفداً من "الآلية الدولية المحايدة والمستقلة"  التعليم المهني في حلب.. ركيزة لربط التعليم بالإنتاج منشآت صناعية وحرفية بحلب تفتقر للكهرباء.. فهل من مجيب..؟ سيارة جديدة للنظافة.. هل ستنهي مشهد القمامة في شوارع صحنايا؟! كيف نتعامل مع الفساد عبر فهم أسبابه؟ الشهر الوردي.. خطوة صغيرة تصنع فرقاً كبيراً فوضى البسطات في الحرم الجامعي.. اغتيال لصورة العلم وحرمة المكان