تحصيلات الزراعي من القروض تخطت 3 مليارات ليرة

أكد مدير عام المصرف الزراعي التعاوني إبراهيم زيدان أن عدد المستفيدين من القانون رقم /46/ لعام 2018 القاضي بإعفاء القروض الممنوحة للمتعاملين مع المصرف من كل الفوائد العقدية وفوائد وغرامات التأخير المترتبة عليها 152987 مقترضاً.
وأضاف أن إجمالي تحصيلات فروع المصرف العاملة من القروض المذكورة منذ بدء تنفيذ القانون حتى الأول من آب الجاري تجاوز الـ 3 مليارات و420 مليون ليرة سورية، أما إجمالي مبالغ القروض التي تستحق التشميل بنهاية العام الجاري في الفروع العاملة والمتوقفة عن العمل بلغ أكثر من 55 ملياراً و607 ملايين ليرة بعدد متعاملين أكثر من 511 ألف متعامل لافتاً إلى أن قيمة القروض التي تمت تسويتها في الفروع العاملة لغاية الأول من آب الماضي تعدت 14 ملياراً و622 مليون ليرة سورية، في حين بلغت نسبة تنفيذ القانون رقم /46/ على مستوى المصرف ككل «فروع عاملة ومتوقفة عن العمل» 26 بالمئة وعلى مستوى الفروع العاملة وحدها 36 بالمئة.
دمشق – الثورة
التاريخ: الخميس 22-8-2019
رقم العدد : 17053

 

آخر الأخبار
جلسةٌ موسّعةٌ بين الرئيسين الشرع وبوتين لبحث تعزيز التعاون سوريا وروسيا.. شراكةٌ استراتيجيةٌ على أسس السيادة بتقنيات حديثة.. مستشفى الجامعة بحلب يطلق عمليات كيّ القلب الكهربائي بحضور وفد تركي.. جولة على واقع الاستثمار في "الشيخ نجار" بحلب أطباء الطوارئ والعناية المشددة في قلب المأزق الطارئ الصناعات البلاستيكية في حلب تحت ضغط منافسة المستوردة التجربة التركية تبتسم في "دمشق" 110.. رقم الأمل الجديد في منظومة الطوارئ الباحث مضر الأسعد:  نهج الدبلوماسية السورية التوازن في العلاقات 44.2 مليون متابع على مواقع التواصل .. حملة " السويداء منا وفينا" بين الإيجابي والسلبي ملامح العلاقة الجديدة بين سوريا وروسيا لقاء نوعي يجمع وزير الطوارئ وعدد من ذوي الإعاقة لتعزيز التواصل عنف المعلمين.. أثره النفسي على الطلاب وتجارب الأمهات عزيز موسى: زيارة الشرع لروسيا إعادة ضبط للعلاقات المعتصم كيلاني: زيارة الشرع إلى موسكو محطة مفصلية لإعادة تعريف العلاقة السورية- الروسية أيمن عبد العزيز: العلاقات مع روسيا لا تقل أهمية عن العلاقات مع أميركا وأوروبا الشرع وبوتين : علاقاتنا وثيقة وقوية وترتبط بمصالح شعبينا المكتب القنصلي في حلب.. طوابير وساعات من الانتظار بوتين والشرع يؤكدان في موسكو عمق الشراكة السورية الروسية للمقاييس عدالة.. لكن من يضبط الميزان؟