الجيـــش يســــتهدف محــــاور تحــــرك وانتشــــار الإرهابييـــن في جزرايا ومحيــــط الإيكاردا قرب الطريق الدولي حلب – إدلب

 

رغم فشل كل المخططات العدوانية في استهداف سورية وشعبها إلا أن رعاة الحرب الإرهابية ما زالوا يراهنون على ما تبقى من تنظيماتهم الإجرامية المرتزقة للإيغال أكثر في سفك دم الشعب السوري, ولكن الانجازات الناجحة التي يحققها الجيش العربي السوري تؤكد أن لا تراجع حتى القضاء نهائيا على تلك التنظيمات التي باتت هزيمتها قاب قوسين أو أدنى, وفي هذا الإطار نفذت وحدات من الجيش العربي السوري ضربات مركزة على محاور تحرك وانتشار المجموعات الإرهابية في أقصى الريف الشرقي لمحافظة ادلب.


وذكر التلفزيون السوري نقلا عن مراسل الأخبار أن وحدات من الجيش وبعد عمليات رصد دقيق وجهت ضربات مركزة على محاور تحرك آليات وعتاد المجموعات الإرهابية في قرى جزرايا وزمار ومحيط الإيكاردا قرب الطريق الدولي حلب – ادلب.
وبين التلفزيون أن ضربات الجيش أسفرت عن تدمير العديد من آليات التنظيمات الإرهابية وإيقاع قتلى ومصابين في صفوف الإرهابيين.
دمشق – الثورة
التاريخ: الثلاثاء 31 – 12-2019
رقم العدد : 17158

 

آخر الأخبار
الشركة العامة للطرقات تبحث عن شراكات حقيقية داعمة نقص في الكتب المدرسية بدرعا.. وأعباء مادّيّة جديدة على الأهالي اهتمام إعلامي دولي بانتخابات مجلس الشعب السوري إطلاق المؤتمر العلمي الأول لمبادرة "طب الطوارئ السورية" الليرة تتراجع.. والذهب ينخفض حملة "سراقب تستحق" تواصل نشاطها وترحل آلاف الأمتار من الأنقاض مؤسسة الجيولوجيا ترسم "خريطة" لتعزيز الاستثمار المعدني تعاون رقابي مشترك بين دمشق والرباط تراجع الأسطول الروسي في "المتوسط".. انحسار نفوذ أم تغيير في التكتيكات؟ إطلاق الكتاب التفاعلي.. هل يسهم في بناء نظام تعليمي متطور؟  خبز رديء في بعض أفران حلب "الأنصارية الأثرية" في حلب.. منارة لتعليم الأطفال "صناعة حلب" تعزز جسور التعاون مع الجاليات السورية والعربية لبنان: نعمل على معالجة ملف الموقوفين مع سوريا  شهود الزور.. إرث النظام البائد الذي يقوّض جهود العدالة التـرفـع الإداري.. طوق نجاة أم عبء مؤجل؟ سقف السرايا انهار.. وسلامة العمال معلقة بلوائح على الجدران أبطال في الظل في معهد التربية الخاصة لتأهيل المكفوفين لماذا قررت أميركا تزويد أوكرانيا بعيونها الاستخباراتية لضرب عمق روسيا؟ ختام مشروع وبدء مرحلة جديدة.. تعزيز المدارس الآمنة والشاملة في سوريا