مظاهرات في الأراضي الفلسطينية المحتلة عام 1948 تنديداً بجرائم الاحتلال

 

ثورة أون لاين:

شهدت مناطق عدة في الأراضي الفلسطينية المحتلة عام 1948 اليوم مظاهرات احتجاجية تنديداً بانتهاكات وجرائم قوات الاحتلال الإسرائيلي ولا سيما جريمة قتل شاب فلسطيني من ذوي الاحتياجات الخاصة في القدس المحتلة.

وذكرت وكالة وفا أن حشوداً من الفلسطينيين تجمعوا عند المدخل الرئيسي لمدينة أم الفحم رافعين لافتات تستنكر ممارسات الاحتلال وجرائمه كما شارك أهالي منطقة طمرة وشفا عمرو في مظاهرة منددة بجرائم الاحتلال ووحشيته مؤكدين على مواصلة النضال حتى إنهاء الاحتلال.

ودعا المشاركون المجتمع الدولي الى محاسبة مسؤولي الاحتلال على جرائمهم وانتهاكاتهم الجسيمة بحق الفلسطينيين مطالبين بالضغط على سلطات الاحتلال للانصياع للقرارات والقوانين الدولية.

وكانت قوات الاحتلال الإسرائيلي أطلقت أمس الأول الرصاص على شاب من ذوي الاحتياجات الخاصة قرب باب الأسباط في القدس المحتلة ومنعت وصول سيارات الإسعاف إليه وتركته ينزف على الأرض حتى ارتقى شهيداً.

آخر الأخبار
توزيع ألبسة شتوية على مهجري السويداء في جمرين وغصم بدرعا   زيارة مفاجئة واعتذار وزير الصحة..  هل يعيدان رسم مستقبل القطاع؟   5 آلاف سلة غذائية وزّعها "الهلال  الأحمر" في القنيطرة آليات لتسهيل حركة السياحة بين الأردن وسوريا دمج الضباط المنشقين.. كيف تترجم الحكومة خطاب المصالحة إلى سياسات فعلية؟  قمة المناخ بين رمزية الفرات والأمازون.. ريف دمشق من تطوير البنية الصحية إلى تأهيل المدارس   زيارة الرئيس الشرع إلى واشنطن.. تفتح آفاقاً جديدة للتعاون الاقتصادي     تحسن ملحوظ في سوق قطع غيار السيارات بعد التحرير  "إكثار البذار " : تأمين بذار قمح عالي الجودة استعداداً للموسم الزراعي  دمشق تعلن انطلاق "العصر السوري الجديد"   من رماد الحرب إلى الأمل الأخضر.. سوريا تعود إلى العالم من بوابة المناخ   الطفل العنيد.. كيف نواجه تحدياته ونخففها؟   الجمال.. من الذوق الطبيعي إلى الهوس الاصطناعي   "الطباخ الصغير" .. لتعزيز جودة الوقت مع الأطفال   المغتربون السوريون يسجلون نجاحات في ألمانيا   تامر غزال.. أول سوري يترشح لبرلمان آوغسبورغ لاند محاور لإصلاح التعليم الطبي السوري محافظ حلب يبحث مع وفد ألماني دعم مشاريع التعافي المبكر والتنمية ابن مدينة حلب مرشحاً عن حزب الخضر الألماني خاص لـ "الثورة": السوري تامر غزال يكتب التاريخ في بافاريا.. "أنا الحلبي وابنكم في المغترب"