الثورة أون لاين:
فتح الدولي الجزائري أندي ديلور فصلاً آخر من مسلسل علاقته السيئة بنجمي باريس سان جيرمان الفرنسي البرازيلي نيمار دا سيلفا والأرجنتيني لياندرو باريدس، بعدما اتهمهما في وقت سابق بسوء السلوك، والتصرف بطرق غير لائقة مع منافسيهم.
واستغل مهاجم نادي مونبلييه الفرصة لاستفزاز الثنائي وجماهير الباريسي، قبيل قمة اليوم الأحد، عندما يلتقي الفريق بغريمه أولمبيك مرسيليا في ظروف استثنائية بغياب نجوم بطل فرنسا لإصابة 7 منهم بفيروس كورونا.
وتمنى ديلور، في تصريحات لقناة (تيلي فوت)، صراحة هزيمة باريس سان جيرمان، وخاصة أنّه من مشجعي نادي الجنوب، فقال: لا أعلم ما إذا كان صديقاي في باريس سيشاركان، لكنني أتمنى فوز مرسيليا.
ويرتبط اللاعب بعلاقة سيئة مع الثنائي، منذ مواجهتهما في 2019، وهو ما جعله يصف باريدس خلال تدخله على هامش التدريبات التي كان يجريها مع ناديه، بـ (الحارس الشخصي) لنيمار، وهو ما قد يزيد العلاقة توتراً قبل لقائهما بعد أسابيع.
ويبدو أن رأي الجزائري في باريدس كان دائماً سلبياً منذ أول مباراة جمعت بينهما، حيث شرح، قبل المباراة التي لعبت في كانون الثاني، أنّ : الأسوأ في باريس هو الأرجنتيني، بعدما فاجأه بطريقة كلامه الصادمة مع اللاعبين، وشتمهم طوال 90 دقيقة.
ومقارنة مع ما عاشه المتخاصمون الثلاثة، في الأشهر الماضية، فإن كلام ديلور عن باريدس كان أقل حدّة هذه المرة، لكنّه كان كافياً لإشعال كلاسيكو فرنسا مبكراً.
واستغل مهاجم نادي مونبلييه الفرصة لاستفزاز الثنائي وجماهير الباريسي، قبيل قمة اليوم الأحد، عندما يلتقي الفريق بغريمه أولمبيك مرسيليا في ظروف استثنائية بغياب نجوم بطل فرنسا لإصابة 7 منهم بفيروس كورونا.
وتمنى ديلور، في تصريحات لقناة (تيلي فوت)، صراحة هزيمة باريس سان جيرمان، وخاصة أنّه من مشجعي نادي الجنوب، فقال: لا أعلم ما إذا كان صديقاي في باريس سيشاركان، لكنني أتمنى فوز مرسيليا.
ويرتبط اللاعب بعلاقة سيئة مع الثنائي، منذ مواجهتهما في 2019، وهو ما جعله يصف باريدس خلال تدخله على هامش التدريبات التي كان يجريها مع ناديه، بـ (الحارس الشخصي) لنيمار، وهو ما قد يزيد العلاقة توتراً قبل لقائهما بعد أسابيع.
ويبدو أن رأي الجزائري في باريدس كان دائماً سلبياً منذ أول مباراة جمعت بينهما، حيث شرح، قبل المباراة التي لعبت في كانون الثاني، أنّ : الأسوأ في باريس هو الأرجنتيني، بعدما فاجأه بطريقة كلامه الصادمة مع اللاعبين، وشتمهم طوال 90 دقيقة.
ومقارنة مع ما عاشه المتخاصمون الثلاثة، في الأشهر الماضية، فإن كلام ديلور عن باريدس كان أقل حدّة هذه المرة، لكنّه كان كافياً لإشعال كلاسيكو فرنسا مبكراً.