استشهاد مدني وإصابة آخرين جراء انفجار في محطة محروقات في منطقة الرميلان بريف الحسكة

الثورة أون لاين: 

استشهد مدني وأصيب آخرون جراء انفجار بالقرب من محطة للوقود في منطقة الرميلان بريف الحسكة الشمالي الشرقي.
وذكرت مصادر محلية في المنطقة أن عبوة ناسفة وضعها مجهولون انفجرت بصهريج وقود مقابل محطة محروقات “علي آغا” على الطريق العام الواصل بين تل علو واليعربية في منطقة الرميلان ما أدى إلى استشهاد مدني وإصابة آخرين تصادف وجودهم في المكان.
وأشارت المصادر إلى أن ميليشيا “قسد” المدعومة من قوات الاحتلال الأمريكية استنفرت قواتها وطوقت مكان الانفجار بشكل كامل.
ووقع في وقت سابق اليوم قتلى ومصابون في صفوف ميليشيا “قسد” في هجمات بالأسلحة الرشاشة والعبوات الناسفة في مناطق انتشارها في الجزيرة السورية وذلك في إطار تصاعد الهجمات على مقرات ومحاور تحرك هذه الميليشيا المرتبطة بالاحتلال الأمريكي في الآونة الأخيرة وأسفرت عن سقوط العديد من القتلى والمصابين في صفوفهم وتدمير العديد من آلياتهم.

آخر الأخبار
إجراء غير مسبوق.. "القرض الحسن" مشروع حكومي لدعم وتمويل زراعة القمح ملتقى سوري أردني لتكنولوجيا المعلومات في دمشق الوزير المصطفى يبحث مع السفير السعودي تطوير التعاون الإعلامي اجتماع سوري أردني لبناني مرتقب في عمّان لبحث الربط الكهربائي القطع الجائر للأشجار.. نزيف بيئي يهدد التوازن الطبيعي سوريا على طريق النمو.. مؤشرات واضحة للتعافي الاقتصادي العلاقات السورية – الصينية.. من حرير القوافل إلى دبلوماسية الإعمار بين الرواية الرسمية والسرديات المضللة.. قراءة في زيارة الوزير الشيباني إلى الصين حملات مستمرة لإزالة البسطات في شوارع حلب وفد روسي تركي سوري في الجنوب.. خطوة نحو استقرار حدودي وسحب الذرائع من تل أبيب مدرسة أبي بكر الرازي بحلب تعود لتصنع المستقبل بلا ترخيص .. ضبط 3 صيدليات مخالفة بالقنيطرة المعارض.. جسر لجذب الاستثمارات الأجنبية ومنصة لترويج المنتج الوطني المضادات الحيوية ومخاطر الاستخدام العشوائي لها انطلاقة جديدة لمرفأ طرطوس.. موانئ دبي العالمية تبدأ التشغيل سوريا والتعافي السياسي.. كيف يرسم الرئيس الشرع ملامح السياسة السورية الجديدة؟ هل تسهم في تحسين الإنتاجية..؟ 75 مليون دولار "قروض حسنة" لدعم مزارعي القمح نقلة تاريخية في التعليم.. التربية الدينية تدخل مضمار المنافسة على المقاعد الجامعية الاقتصاد بين طموحات خارجية وتحديات داخلية كيف يعزز العلاج الوظيفي جودة الحياة؟