17 قتيلاً و709 جرحى حصيلة الزلزال القوي في إزمير بتركيا وقتيلان وثمانية جرحى في اليونان

الثورة أون لاين:

ارتفعت حصيلة ضحايا الزلزال المدمر الذي ضرب اليوم في بحر إيجة قبالة سواحل تركيا واليونان وبلغت شدته سبع درجات على مقياس ريختر إلى 17 قتيلاً وأكثر من 709 جرحى في تركيا وقتيلين وثمانية جرحى في اليونان.

ونقلت وكالة الأناضول عن إدارة الطوارئ والكوارث التركية قولها إن الزلزال الذي ضرب سواحل محافظة إزمير تسبب بسقوط 17 قتيلاً و709 جرحى.

وأشارت ادارة الطوارئ إلى أن عمليات البحث والإنقاذ في 17 مبنى منهارين أو متضررين مستمرة.

وإثر الزلزال ضربت مساء اليوم هزة أرضية قوية بلغت شدتها 5.1 درجات على مقياس ريختر قرب قضاء قوش أداسي في محافظة ايدن غرب تركيا على عمق 7.73 كيلومترات ولم ترد بعد تقارير بشأن سقوط ضحايا.

وفي اليونان قالت وكالة الإطفاء والإنقاذ إن شخصين لقيا مصرعهما بعد سقوط جدار عليهما جراء الزلزال في جزيرة ساموس كما أصيب ثمانية آخرون.

وكانت حصيلة سابقة أشارت إلى وقوع 12 قتيلاً و419 جريحاً في تركيا جراء الزلزال.

 

 

آخر الأخبار
جسر جديد بين المواطن والجهاز الرقابي في سوريا  90 مدرسة خارج الخدمة في الريف الشمالي باللاذقية  غلاء الغذاء والدواء يثقل كاهل الأسر السورية بعد تدشين سد النهضة..هل تستطيع مصر والسودان الحفاظ على حقوقهما المائية؟! قافلتا مساعدات أردنية – قطرية إلى سوريا 90 بالمئة من الأسر عاجزة عن تكاليف التعليم الحد الأدنى المعفى من الضريبة.. البادرة قوية وإيجابية.. والرقم مقبول عملية نوعية.. القبض على خلية لميليشيا “حزب الله” بريف دمشق "الإصلاح الضريبي" شرط أساسي لإعادة الإعمار المال العام بين الأيادي العابثة أرقام صادمة .. تسجلها فاتورة الفساد في قطاع الجيولوجيا الأسعار في ارتفاع والتجار في دائرة الاتهام سرافيس الأشرفية – جامعة حلب.. أزمة موقف بين المخالفات ومعيشة الأسر بين الهاتف الهاكر ومواجهة العاصفة الإلكترونية  الشَّبكة السورية لحقوق الإنسان والهيئة الوطنية للمفقودين تبحثان آليات التنسيق عودة اللاجئين السوريين نقطة تحول من أجل إعادة الإعمار انطلاقة جديدة للاقتصاد .. اتفاقية بين "هيئة الاستثمار" ومجموعة الحبتور الهوية في زمن التشظّي الجيوسياسي "أسواق الخير" في جديدة عرطوز.. تنوع في المنتجات وإقبال واسع واقع المياه في ريف دمشق .. تناقص كبير وأعباء ثقيلة لماذا لم تُفعّل دائرة الشؤون المدنية في أشرفية صحنايا..؟!