الأمم المتحدة: 16 مليون أفغاني بحاجة إلى مساعدات خلال عام 2021

الثورة أون لاين :

أعلن نائب الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية بالوكالة راميش راجاسينغهام أن المنظمة الدولية ستضطر حسب توقعاتها إلى مساعدة خمسة ملايين أفغاني إضافي في العام القادم مقارنة بالعام الجاري بسبب أزمة فيروس كورونا المستجد وتزايد المواجهات في البلاد.

ونقلت وكالة الصحافة الفرنسية عن راجاسينغهام قوله في مؤتمر صحفي إن “الحاجة تتزايد والحصول على تمويل المساعدات ضرورة ملحة” موضحا أننا “ننتقل من وضع طلبنا فيه دعما لنحو 11 مليون شخص لعام 2020 إلى تقديرات تشير إلى أنهم سيكونون 16 مليونا العام المقبل”.

واحتلت الولايات المتحدة أفغانستان في عام 2001 بذريعة محاربة حركة طالبان وتنظيم القاعدة الإرهابيين بعد أحداث الحادي عشر من أيلول ليتحول هذا البلد إلى بؤرة للتنظيمات الإرهابية ويسقط فيه عشرات الآلاف من الضحايا وتدمر البنى التحتية ويقع الملايين من سكانه ضحية للفقر والجوع.

آخر الأخبار
مشاريع صناعية تركية قيد البحث في مدينة حسياء الصناعية تطوير القطاع السياحي عبر إحياء الخط الحديدي الحجازي محافظ درعا يلتقي أعضاء لجنة الانتخابات الفرعية تجهيز بئر "الصفا" في المسيفرة بدرعا وتشغيله بالطاقة الشمسية توسيع العملية العسكرية في غزة.. إرباكات داخلية أم تصدير أزمات؟. "الذكاء الاصطناعي" .. وجه آخر  من حروب الهيمنة بين الصين و أميركا الجمعية السورية لرعاية السكريين.. خدمات ورعاية.. وأطفال مرضى ينتظرون الكفلاء مدارس الكسوة والمنصورة والمقيليبة بلا مقاعد ومياه وجوه الثورة السورية بين الألم والعطاء يطالبون بتثبيت المفصولين.. معلمو ريف حلب الشمالي يحتجّون على تأخر الرواتب تقصير واضح من البلديات.. أهالٍ من دمشق وريفها: لا صدى لمطالبنا بترحيل منتظم للقمامة ماذا لو أعيد فرض العقوبات الأممية على إيران؟ "زاجل" متوقف إلى زمن آجل..مشكلة النقل يوم الجمعة تُقّيد حركة المواطنين في إدلب وريفها الدولة على شاشة المواطن..هل يمكن أن يرقمن "نيسان 2026" ثقة غائبة؟ تعزيز الشراكة السورية- السعودية في إدارة الكوارث بين الآمال والتحديات.."التربية" بين تثبيت المعلمين وتطوير المناهج "العودة إلى المدرسة".. مبادرة لتخفيف الأعباء ودعم ذوي الطلاب "بصمة فن" في جبلة.. صناعة وبيع الحرف اليدوية إسرائيل تبدأ هجوماً مكثفاً على غزة المشاريع السعودية في سوريا.. من الإغاثة الإنسانية إلى ترسيخ الحضور الإقليمي