الدفاع الروسية توقع اتفاقية لتوريد 6 فرقاطات حديثة

الثورة أون لاين :

وقعت وزارة الدفاع الروسية اتفاقية لتوريد دفعة جديدة من الفرقاطات الحديثة مع شركة آمور للسفن وذلك في إطار الحجوزات الحكومية الدفاعية لعام 2021.

ونقل موقع روسيا اليوم عن إدارة الإعلام والعلاقات العامة في الوزارة قولها في بيان إنه ووفق شروط الاتفاقية فإن أسطول المحيط الهادئ الروسي سيتسلم في الفترة ما بين عامي 2024 و 2028 فرقاطتين من مشروع 20380 و4 فرقاطات من مشروع 20385.

وأشارت الإدارة إلى أن تزويد البحرية الروسية بالفرقاطات من المشروعين المذكورين سيزيد من فاعلية اكتشاف الغواصات والسفن المعادية وتدميرها كما يزيد من إمكاناتها الخاصة بحماية القواعد البحرية والشاطئ البحري والمواصلات البحرية المختلفة.

وأوضحت أن الفرقاطات الجاري بناؤها لا مثيل لها في العالم من حيث مواصفاتها التقنية وأسلحتها فضلا عن قابليتها للتطوير والتحديث.

يذكر أن وسائل الإعلام الروسية أفادت الأسبوع الماضي بانتهاء اختبار فرقاطة غريمياشي الحديثة من مشروع 20385 التي يتوقع أن تسلم للبحرية الروسية نهاية العام المقبل.

آخر الأخبار
ثلاث منظومات طاقة لآبار مياه الشرب بريف حماة الجنوبي الفن التشكيلي يعيد "روح المكان" لحمص بعد التحرير دراسة هندسية لترميم وتأهيل المواقع الأثرية بحمص الاقتصاد الإسلامي المعاصر في ندوة بدرعا سوريا توقّع اتفاقية استراتيجية مع "موانئ دبي العالمية" لتطوير ميناء طرطوس "صندوق الخدمة".. مبادرة محلية تعيد الحياة إلى المدن المتضررة شمال سوريا معرض الصناعات التجميلية.. إقبال وتسويق مباشر للمنتج السوري تحسين الواقع البيئي في جرمانا لكل طالب حقه الكامل.. التربية تناقش مع موجهيها آلية تصحيح الثانوية تعزيز الإصلاحات المالية.. خطوة نحو مواجهة أزمة السيولة تعزيز الشراكة التربوية مع بعثة الاتحاد الأوروبي لتطوير التعليم حرائق اللاذقية تلتهم عشرات آلاف الدونمات.. و"SAMS" تطلق استجابة طارئة بالتعاون مع شركائها تصحيح المسار خطوة البداية.. ذوو الإعاقة تحت مجهر سوق العمل الخاص "برداً وسلاماً".. من حمص لدعم الدفاع المدني والمتضررين من الحرائق تأهيل بئرين لمياه الشرب في المتاعية وإزالة 13 تعدياً باليادودة "سكر مسكنة".. بين أنقاض الحرب وشبهات الاستثمار "أهل الخير".. تنير شوارع خان أرنبة في القنيطرة  "امتحانات اللاذقية" تنهي تنتيج أولى المواد الامتحانية للتعليم الأساسي أكرم الأحمد: المغتربون ثروة سوريا المهاجر ومفتاح نهضتها جيل التكنولوجيا.. من يربّي أبناءنا اليوم؟