غرفة صناعة دمشق تعيد النظر بالملاءة المالية في الكشوفات الحسية على منشآت الصناعيين

الثورة أون لاين – وفاء فرج: 
ناقشت غرفة صناعة دمشق وريفها خلال الاجتماع الثالث للجنة التسجيل والكفالات برئاسة محمد أكرم الحلاق أمين سر غرفة صناعة دمشق وريفها، جدول أعمال اللجنة وإقرار ما يلزم بشأنه وخاصة موضوع إعادة النظر بالملاءة المالية المقدرة في الكشوفات الحسية على منشآت الصناعيين، كما اتفق الحضور على التعديلات المقترحة في تصديق شهادات المنشأ للدراجات النارية التي يتم تصديقها في الغرفة.
وفي ختام الاجتماع تم الاتفاق على تعديل حجم الأختام المعتمدة في تصديق معاملات مركز خدمات الصناعيين وذلك بغية تبسيط الإجراءات وتسريع عمليات التصديق.
واوضح محمد أكرم الحلاق أن التعديلات التي تتم على الخدمات التي يقدمها مركز خدمة الصناعيين في الغرفة هي لتبسيط الإجراءات و تخفيف الأعباء على الصناعيين للوصول إلى مرحلة الأتمتة الكاملة لجميع الخدمات مستقبلاً بحيث تكون غرفة صناعة دمشق وريفها الأولى في تقديم الخدمة للصناعي بالشكل الصحي والأسرع وتخفيف الهدر قدر الامكان.

آخر الأخبار
البنك المركزي.. توجه عربي ودولي لتطوير القطاع المصرفي موجة التهاب الكبد في سوريا.. قراءة هادئة في الأرقام والوقائع الميدانية تحويل رحلات جوية من دمشق إلى عمّان بسبب الضباب وزير الخارجية الإيطالي يدعو إلى مشاريع مشتركة مع السعودية في سوريا استكمالاً للمسار الدبلوماسي السوري الأميركي.. وفد من "الكونغرس" يزور دمشق استئناف الترانزيت عبر سوريا.. خطوة استراتيجية لتعافي الاقتصاد وتنشيط التجارة الإقليمية معركة التحرير في الاقتصاد.. من الاحتكار إلى الدولة الإنتاجية توقيت الزيارة الذي يتزامن مع عيد التحرير له رمزية...ممثلو الدول الأعضاء في مجلس الأمن في زيارة مرتقب... الاقتصاد الدائري.. مسار جديد لمواجهة التحديات البيئية والخدمية القطاع الصحي في حمص.. تقييمات ميدانية تكشف مزيجاً من التحسن والشكاوى اطلبوا الإعمار ولو في الصين! طلاب المهجر بين فرحة العودة وصعوبات الاندماج.. الفجوة اللغوية في صدارة التحديات لقاءات ندية في دوري المؤتمر كومباني وفابريغاس.. جيل مدربين شباب يصنع مستقبل الكرة الأوروبية الحياة تعود إلى ملاعبنا بعد منتصف الشهر القادم صوت النساء في مواجهة العنف الرقمي صورةٌ ثمنها مئات آلاف الشهداء المواطن يدفع الثمن واتحاد الحرفيين يعد بالإصلاح عندما تكون المنتخبات الوطنية وسيلة وليست غاية! أولى أمطار دمشق تكشف ضعف جاهزية شبكات التصريف