أنت والنجوم…

الثورة أون لاين:

#الحمل:
مهنياً: تتوصل إلى إقناع جهات رسمية أو اجتماعية أو مهنية تعترض على تحرّكاتك وتبدو الأمور على درجة كبيرة من الارتياح.
عاطفياً: تجنب النقاشات العقيمة مع الشريك هذا اليوم، لأن ذيولها قد تكون طويلة ومريرة، ولا تسمح للخلافات بالظهور مجدداً.
#الثور:
مهنياً: عودة المياه إلى مجاريها تولّد ارتياحاً وثقة كبيرة بينك وبين الزملاء في العمل، وينعكس الأمر إيجاباً لدى أرباب العمل.
عاطفياً: عليك أن تنسى الماضي، وتبحث عن شريك جديد يفهمك ويقف الى جانبك ويدعمك في كل الظروف التي يمكن أن تمر بها.
#الجوزاء:
مهنياً: اقتربت كثيرًا من إنهاء تأثير المشكلة الأخيرة على أعمالك، لكن توقع أن تأتي إليك المزيد من المشاكل قريبًا جدًا.
عاطفياً: ما من فرصة للعلاقة الحالية لك للتطور إلى شيء جاد، عليك البحث عن علاقة تستطيع الاستمرار فيها ولا تسبب الضرر لك لاحقًا.
#السرطان:
مهنياً: تتلقّى سيلاً من العروض أو تعرف لقاءات واعدة جدّاً تكون بمثابة حافز مهمّ لتطوير أدائك.
عاطفياً: تواجه بعض الصعاب في العلاقة العاطفية وقد تتصرف مع الشريك بشدّة أو بجفاء، فكن متيقّظًا لهذا الأمر.
#الاسد:
مهنياً: تجد فرقاً كبيراً في العمل بعد التحسينات التي أدخلتها، لكن التقدم مهم من أجل أجواء مثمرة.
عاطفياً: يضغط الشريك في سبيل توضيح الأمور المستقبلية، فكن جاهزاً لذلك وحضر له الأجوبة الشافية والمقنعة والمنطقية.
#العذراء:
مهنياً: يناسبك هذا اليوم، والثقة بالنفس هي أبرز عناوين نجاحك في المرحلة المقبلة.
عاطفياً: مشاعرك تظهر عليك في تعاملك مع شريك حياتك، فدائمًا ما تحاول أن تظهر له حبك سواء بشراء الهدية له أو الاهتمام به، وتجنب إدخال التوتر في العلاقة.
#الميزان:
مهنياً: جديدك علاقة ببعض المؤسسات أو الحكومات أو مواقع النفوذ، قد تكون هنالك تحديات.
عاطفياً: يعبّر لك الحبيب عن يأسه في إصلاحك وفي مساعدتك على توضيح مشاعرك، فلا تخذله بل سهّل له الأمور وكن أكثر تعاوناً.
#العقرب:
مهنياً: تحصل على وضع مهني مثالي يجمع بين الإبداع والتفوق، وتستريح من بعض الضغوط وتحقق حلماً ما.
عاطفياً: تسود علاقتك مع الشريك بعض الخلافات بالرأي حول كيفية إسعاد أحدكما الآخر وجدل حول عدة مواضيع تتعلق بمستقبلكما.
#القوس:
مهنياً: تعمل لمشروع جديد وضخم، يتطلب عملاً جماعياً، وربما تستعين بأصحاب الاختصاص المقرّبين منك لإنجازه.
عاطفياً: الشريك ينتظر منك الكثير وحياته متعلقة فيك، وأنت تنشغل عنه بأمور ليست جوهرية، أعطه الاهتمام اللازم لتعود الأمور بينكما مجاريها الطبيعية.
#الجدي:
مهنياً: تظهر للآخرين أنّ الاعتماد عليك كان في محله، ونتائج أعمالك تثمر قريباً نجاحاً وتقدماً على الصعد كافة.
عاطفياً: تختار الوقت المناسب لتعبّر للشريك عن مدى تعلقك به، ما يشعره بالراحة والطمأنينة تجاه العلاقة بينكما.
#الدلو:
مهنياً: طريقة كلامكِ تشكل فارقاً ضخماً في كل شيء، بخاصة في أسلوب إقناعك لمن حولك، كون واثقاً أن الأمر مختلف.
عاطفياً: حاول السيطرة على نفسكِ حين يتطور الموقف أكثر مع شريكك، كل إنسان يجد بعض المصاعب في حياته تجعله يتصرف بطريقة سيئة قليلاً.
#الحوت:
مهنياً: تقوم بإنجاز مهم في عملك، لكنك لا تحصل على الثناء الملائم، لا تجعل هذا الأمر يحبطك وتأكد أنك ستحصل على ما تستحقه يومًا ما.
عاطفياً: عليك أن تتحمل الكثير من المتاعب إذا أردت الاستمرار في العلاقة، لذا قرر ما إذا كنت مستعدًا لتحمل ذلك أم أنك ترغب في حياة طبيعية.

آخر الأخبار
أهالي درعا يستقبلون رئيس الجمهورية بالورود والترحيب السيد الرئيس أحمد الشرع يؤدي صلاة عيد الأضحى المبارك في قصر الشعب بدمشق بحضورٍ شعبيٍّ واسعٍ الرئيس الشرع يتبادل تهاني عيد الأضحى المبارك مع عدد من الأهالي والمسؤولين في قصر الشعب بدمشق 40 بالمئة نسبة تخزين سدود اللاذقية.. تراجع كبير في المخصص للري.. وبرك مائية إسعافية عيد الأضحى في سوريا.. لم شمل الروح بعد سنوات الحرمان الدفاع المدني السوري.. استجابة شاملة لسلامة الأهالي خلال العيد دمشق منفتحة على التعاون مع "الطاقة الذرية" والوكالة مستعدة لتعاون نووي سلمي حركة تسوق نشطة في أسواق السويداء وانخفاض بأسعار السلع معوقات تواجه الواقع التربوي والتعليمي في السلمية وريفها افتتاح مخبز الكرامة 2 باللاذقية بطاقة إنتاجية تصل لعشرة أطنان يومياً قوانين التغيير.. هل تعزز جودة الحياة بالرضا والاستقرار..؟ المنتجات منتهية الصلاحية تحت المجهر... والمطالبة برقابة صارمة على الواردات الصين تدخل الاستثمار الصناعي في سوريا عبر عدرا وحسياء منغصات تعكر فرحة الأطفال والأهل بالعيد تسويق 564 طن قمح في درعا أردوغان: ستنعم سوريا بالسلام الدائم بدعم من الدول الشقيقة تعزيز معرفة ومهارات ٤٠٠ جامعي بالأمن السيبراني ضيافة العيد خجولة.. تجاوزات تشهدها الأسواق.. وحلويات البسطات أكثر رأفة عيد الأضحى في فرنسا.. عيد النصر السوري قراءة حقوقية في التدخل الإسرائيلي في سوريا ما بعد الأسد ومسؤولية الحكومة الانتقالية