مسؤول أمريكي: الولايات المتحدة تفتقر لقوانين ضد الإرهاب الداخلي

الثورة أون لاين:

اعتبر المسؤول في هيئة مكافحة الإرهاب بنيويورك جون ميلر أن الولايات المتحدة تحتاج إلى قوانين جديدة في مواجهة الخطر الذي يمثله “المتطرفون” و”الإرهابيون في الداخل” على غرار أولئك الذين هاجموا مبنى الكابيتول في السادس من كانون الثاني الجاري.

ونقلت فرانس برس عن ميلر قوله خلال مؤتمر صحفي اليوم: “ليس لدينا قوانين ضد الإرهاب الداخلي مقارنة بما لدينا ضد الإرهاب الدولي” مضيفا “حتى الآن نحن كأمريكيين كنا مترددين كثيرا في تعطيل أنشطة يحميها الدستور وينبغي علينا إعادة تقييم المسألة بالنسبة للمجموعات التي تنشط في البلاد مع فكرة إسقاط الحكومة من خلال العنف”.

وأكد ميلر أنه لا ينبغي علينا أن نمر بقائمة من المواد القانونية للعثور على تلك التي تتوافق مع جنحة ما مشددا على وجود نص شامل يتطرق إلى منظمات الإرهاب الداخلي.

وتخشى السلطات الأمريكية حصول أعمال عنف مجددا مع اقتراب حفل تنصيب جو بايدن رئيسا للبلاد في العشرين من كانون الثاني الجاري.

 
آخر الأخبار
ثلاث منظومات طاقة لآبار مياه الشرب بريف حماة الجنوبي الفن التشكيلي يعيد "روح المكان" لحمص بعد التحرير دراسة هندسية لترميم وتأهيل المواقع الأثرية بحمص الاقتصاد الإسلامي المعاصر في ندوة بدرعا سوريا توقّع اتفاقية استراتيجية مع "موانئ دبي العالمية" لتطوير ميناء طرطوس "صندوق الخدمة".. مبادرة محلية تعيد الحياة إلى المدن المتضررة شمال سوريا معرض الصناعات التجميلية.. إقبال وتسويق مباشر للمنتج السوري تحسين الواقع البيئي في جرمانا لكل طالب حقه الكامل.. التربية تناقش مع موجهيها آلية تصحيح الثانوية تعزيز الإصلاحات المالية.. خطوة نحو مواجهة أزمة السيولة تعزيز الشراكة التربوية مع بعثة الاتحاد الأوروبي لتطوير التعليم حرائق اللاذقية تلتهم عشرات آلاف الدونمات.. و"SAMS" تطلق استجابة طارئة بالتعاون مع شركائها تصحيح المسار خطوة البداية.. ذوو الإعاقة تحت مجهر سوق العمل الخاص "برداً وسلاماً".. من حمص لدعم الدفاع المدني والمتضررين من الحرائق تأهيل بئرين لمياه الشرب في المتاعية وإزالة 13 تعدياً باليادودة "سكر مسكنة".. بين أنقاض الحرب وشبهات الاستثمار "أهل الخير".. تنير شوارع خان أرنبة في القنيطرة  "امتحانات اللاذقية" تنهي تنتيج أولى المواد الامتحانية للتعليم الأساسي أكرم الأحمد: المغتربون ثروة سوريا المهاجر ومفتاح نهضتها جيل التكنولوجيا.. من يربّي أبناءنا اليوم؟