تقنية جديدة لعلاج فاقدي البصر..!!

الثورة أون لاين:

ينت دراسة جديدة عن تقنية جديدة لحصاد الخلايا الجذعية لشبكية العين من المتوفين. لاستخدامها لعلاج العمى لملايين الناس في جميع أنحاء العالم.
ويعتبر الخلل في ظهارة صباغ الشبكية سبباً رئيسياً للعمى، وظهارة صباغ الشبكية (RPE) هي طبقة الخلايا التي تنقل العناصر الغذائية. وإفرازات الشبكية، وتساعد هذه الخلايا على امتصاص الضوء المتناثر في العين وهي ضرورية للرؤية الطبيعية.
ويعتبر الضمور البقعي أحد أشكال اضطرابات ظهارة صباغ الشبكية، وهو يؤثر على حوالي 1.5 مليون شخص في المملكة المتحدة وحوالي 200 مليون شخص في جميع أنحاء العالم.
فقد نجح فريق من الخبراء بقيادة صينية في زرع الخلايا الجذعية للشبكية من جثة بشرية إلى عيون القرود. مما أدى إلى نموها وتحولها إلى ظهارة صباغ الشبكية.
وكانت الخلايا المزروعة قادرة على استبدال ظهارة صباغ الشبكية لدى المضيف بنجاح، مما أدى إلى علاج العمى واستعادة البصر.
ويأمل الباحثون أن يستخدموا هذه التقنية في زراعة الخلايا من بشر ميت إلى فاقدي البصر لعلاج معظم حالات العمى في العالم.

آخر الأخبار
مسابقة الخطلاء للشعر النبطي تخصص لسورية صيدلية مناوبة واحدة في مدينة طرطوس والنقابة توضح حذف الأصفار من العملة.. ضرورة أم مخاطرة؟! تأخر في استلام أسطوانة الغاز بدرعا مرسوم رئاسي بتشكيل الهيئة الوطنية للعدالة الانتقالية نقل مواقف الباصات لجسر الوزان .. بين الحل المروري والعبء الاقتصادي مرسوم رئاسي بتشكيل الهيئة الوطنية للمفقودين قوافل حجاج بيت الله الحرام تبدأ الانطلاق من مطار دمشق الدولي إلى جدة مرسوم رئاسي حول الهيئة العامة للتخطيط والتعاون الدولي "السورية للمخابز": تخصيص منافذ بيع للنساء وكبار السن  د. حيدر لـ"الثورة": زيادة "النقد" مرتبط بدوران عجلة الاقتصاد  وفد صناعي أردني  و٢٥ شركة في معرض "بيلدكس" وتفاؤل بحركة التجارة نوافذ التفاؤل بأيدينا...    د .البيطار لـ"الثورة": الدولة ضمانة الجميع وبوابة النهوض بالمجتمع  "الاختلاف" ثقافة إيجابية.. لماذا يتحول إلى قطيعة وعداء؟ الأمم المتحدة تكرر رفضها لخطة المساعدات الإسرائيلية الأمريكية لغزة كاتب بريطاني: لا خيار أمام الفلسطينيين إلا التصميم على البقاء والتشبث بأرضهم تنتظرها الأيادي.. صحفنا الورقية لن تبرح الذاكرة دمشق والرياض .. والعمرة السياسية للمنطقة "الخوذ البيضاء" وشعار "ومن أحياها": قصة أبطال لا يعرفون المستحيل لأنها سوريا