اصدارات…

الثورة أون لاين:

صدر حديثاً عن الهيئة العامة السورية للكتاب (أنا ويزن)، تأليف: سامية إسبر.
تمثل هذه القصص، بالإضافة إلى فن الكتابة القصصية، تجربةً حياتيةً ذات بعد إنساني، إنها تنقل للقرّاء معاناة أمٍّ مع ابنها المصاب بمتلازمة “داون” ، وحوارها معه والخلاصة التي توصلت إليها ونقلتها كلوحات مؤثرة، راعت فيها العلاقة بين الخاص والعام، بين الذاتي والموضوعي بأسلوب ومعالجة واقعيين لتنتهي إلى قبول الحالة كأمر واقع يمكن الانتصار عليه وتجاوزه، وتحويل حالة الابن المريض إلى الارتقاء والسمو.

دراسات

لو شاهدنا الآن لوحتين أصليتين لبَول كلي أنجزهما في العام الذي مات فيه : الأولى بالألوان المائية (المقدّسون من نافذة) والثانية مزج الألوان بالخيش (الموت والنار)، ورغبنا بعد ذلك أن نبقى أمام اللوحتين مُدَّة طويلة من الوقت، ورغبنا أيضاً بالتخلّي عن كُلّ مطلبٍ للوضوحِ المباشر.
ولو أمكن الآن أن يُلقى علينا، وحتى من قبل الشاعر جورج تراكل نفسه، شعره (اللحن السباعي للموت)، ومن ثم رغبنا غالباً بأن نستمع إليه، وتخلينا عن كُلّ مطلب للوضوح المباشر.
ولو أن فرنر هايزنبرغ الآن يقدم جزءاً من أفكاره في الفيزياء النظرية، والتي تسير في معادلة الكون التي تم البحث عنها من قبله، ويتمكن اثنان أو ثلاثة من المستمعين متابعته، ومن دون أي معارضة للحديث نتخلى نحن عن كل مطلب للوضوح المباشر.


ليس الأمر كذلك مع التفكير الذي يُدعى الفلسفة، إذ ينبغي لهذا التفكير أن يعرض حكمة عالمية، عندما لا يكون ثمّة توجيه نحو الحياة الهانئة. ولكن يمكن لمثل هذا التفكير اليوم أن يكون في وضع يروم فيه التأملات التي نَأت بعيداً عن حكمة الحياة النافعة. ويمكن لتفكير ما، والذي يتعين أن يُتأمل بذاته، والذي يأخذ منه ما يسمى فن الرسم والشعر والفيزياء الرياضية تعريفاتها، أن يصبح ضروريّاً. وهنا أيضاً يتوجب علينا بعد ذلك أن نترك المطلب للوضوح المباشر. ولكن يتعين علينا رغم ذلك أن نستمع، لأنه يحدث أن نفكر في الشيء الدارج والمعتير
تأليف : مارتن هيدغر

آخر الأخبار
وزير الطوارئ رائد الصالح.. توقف النيران وبدء مرحلة التبريد.. لن نغادر قبل إخماد آخر شعلة نار ماجد الركبي: الوضع كارثي ويستدعي تدخلاً دولياً فورياً حاكم مصرف سورية المركزي: تمويل السكن ليس رفاهية .. وهدفنا "بيت لكل شاب سوري" عمليات إطفاء مشتركة واسعة لاحتواء حرائق ريف اللاذقية أهالي ضاحية يوسف العظمة يطالبون بحلّ عاجل لانقطاع المياه المستمر الشرع يبحث مع علييف في باكو آفاق التعاون الثنائي حافلات لنقل طلاب الثانوية في ضاحية 8 آذار إلى مراكز الامتحان عودة ضخ المياه إلى غدير البستان بريف القنيطرة النقيب المنشق يحلّق بالماء لا بالنار.. محمد الحسن يعود لحماية جبال اللاذقية دمشق وباكو.. شراكات استراتيجية ترسم معالم طريق التعافي والنهوض "صندوق مساعدات سوريا" يخصص 500 ألف دولار دعماً طارئاً لإخماد حرائق ريف اللاذقية تعزيز الاستقرار الأمني بدرعا والتواصل مع المجتمع المحلي دمشق وباكو تعلنان اتفاقاً جديداً لتوريد الغاز الطبيعي إلى سوريا مبادرات إغاثية من درعا للمتضررين من حرائق غابات الساحل أردوغان يلوّح بمرحلة جديدة في العلاقة مع دمشق.. نهاية الإرهاب تفتح أبواب الاستقرار عبر مطار حلب.. طائرات ومروحيات ومعدات ثقيلة من قطر لإخماد حرائق اللاذقية عامر ديب لـ"الثورة": تعديلات قانون الاستثمار محطة مفصلية في مسار الاقتصاد   130 فرصة عمل و470 تدريباً لذوي الإعاقة في ملتقى فرص العمل بدمشق مساعدات إغاثية تصل إلى 1317 عائلة متضررة في ريف اللاذقية" عطل طارئ يقطع الكهرباء عن درعا