التربية تعد برامج للتعلم عن بعد في معهد تعليم اللغة العربية لغير الناطقين بها

 

الثورة أون لاين – اسماعيل جرادات:

خلال مناقشة الوضع التنظيمي لمعهد اللغة العربية لغير الناطقين بها، ومتابعة الوضع المالي والإداري والتعليمي أكد وزير التربية الدكتور دارم طباع أهمية النهوض بواقع العمل في المعهد، وإعداد برامج للتعلم عن بعد، وفتح آفاق جديدة ضمن مستويات مختلفة بالتعاون مع البعثات الدبلوماسية في الخارج للطلاب الراغبين بتعلم اللغة العربية في الخارج سواء أكانوا أجانب أم مغتربين عرب، لافتاً إلى وجوب تدريب الأطر الموجودة في المعهد للتعلم عن بعد، وتنظيم دورات تدريبية لهم، موضحاً إمكانية رفد المعهد بالخبرات والمستلزمات المطلوبة، داعياً إلى ضرورة تشكيل فريق عمل لتحديد نسبة التكاليف بما يتناسب والمرحلة القادمة، والترشيد في استخدام الآليات، وتقديم المقترحات لتطوير العمل.

آخر الأخبار
تصريحات أميركية بعد اجتماع الشرع مع ترامب بعد دقائق من دخول الشرع إلى "البيت الأبيض".. الخزانة الأميركية تصدر قراراً مهماً  مركز للتصوير بالأمواج فوق الصوتية في مركز الأورام بمستشفى اللاذقية الجامعي  الرئيس الشرع يصل "البيت الأبيض" ويبدأ محادثاته بجلسة مغلقة إعادة تأهيل 320 مدرسة في إدلب زيارة الرئيس الشرع لـ"البيت الأبيض".. ماذا تريد واشنطن من لقاء دمشق؟ بعد 116 يوماً على اختطافه.. الدفاع المدني يجدد مطالبته بالإفراج عن حمزة العمارين سوريا تطرق أبواب "التحالف الدولي".. هذه أبرز الانعكاسات على الخرائط السياسية والعسكرية   ثلاث مشاجرات وحالة إغماء.. حصيلة يوم في "كهرباء حمص"..!  30 ألف مستفيد سنوياً من خدمات مركز الإعاقة ومصابي الحرب وفد سويسري – ألماني يضع ملامح تطوير التعليم المهني في دمشق أجندة ترامب الشرق أوسطية.. لماذا زار الشرع واشنطن قبل صفقة بن سلمان الكبرى؟ بسلاح الحجة والعقلانية.. الرئيس الشرع يفرض الحوار من أجل إلغاء قانون "قيصر" خلال أقل من عام.. كيف أوصل الشيباني سوريا إلى مكاتب "البيت الأبيض"؟ "رويترز".. هل باتت الوكالة البريطانية الوسيلة الأخيرة لترويج تنظيم "داعش" في سوريا؟ ماذا تعني الاتفاقية الأمنية الجديدة بين سوريا وإسرائيل؟ لماذا يترقب لبنان نتائج زيارة الرئيس الشرع إلى "البيت الأبيض"؟ "تجارة حلب" تبحث تحديات قطاع المواد الكيماوية للأدوية ومواد التجميل بعد ارتفاع تعرفة الكهرباء.. المنتج المحلي عاجز عن منافسة المستورد ازدحام السيارات يهدد هوية دمشق القديمة ويقضم ذاكرة المكان