تجهيز 1245 مركزاً انتخابياً لإنجاز الاستحقاق الرئاسي في حلب وريفها

الثورة أون لاين- جهاد اصطيف:

أنجزت محافظة حلب استعداداتها وتأمين جميع المستلزمات للاستحقاق الدستوري المتمثل بالانتخابات الرئاسية، واتخاذ الإجراءات اللازمة لضمان حسن سير العملية الانتخابية في السادس والعشرين من الشهر الحالي.
وأوضح حسين دياب محافظ حلب أن إجمالي المراكز الانتخابية التي تم تجهيزها في المحافظة بلغت 1245 مركزاً، منها 628 مركزاً في المدينة و617 مركزاً في ريف المحافظة، مبيناً أن عدد الصناديق في هذه المراكز بلغ 1387 صندوقاً، منها 719 صندوقاً في المدينة و668 صندوقاً في الريف.
وأكد المحافظ أن إجراء الانتخابات الرئاسية في موعدها، يعدّ تتويجاً لانتصارات سورية على الإرهاب وداعميه، ويعدّ استكمالاً لمسيرة البناء والإعمار، وخطوة جديدة في طريق تحقيق الأمن والاستقرار على امتداد ساحات الوطن، لافتاً إلى أن المشاركة في الانتخابات الرئاسية حق يكفله الدستور، وواجب وطني على جميع من يحق له التصويت لاختيار من يحافظ على كرامة سورية وعزتها، ويجسد قرارها السيادي المستقل، ويصل بها إلى برّ الأمان

آخر الأخبار
خيوط خفية خلف مأساة 17 تموز..السويداء بين الجرح الإنساني والانقسام الاجتماعي مقترح أوروبي بتعليق التجارة مع إسرائيل.. والصحة العالمية تؤكد بقاءها في غزة ماذا وراء تهجير "البدو" من السويداء؟حقائق وخفايا "التحول الرقمي".. يكافح الجانب الأسود في الاقتصاد كندا تمدد إجراءات دعم الشعب السوري محللون غربيون: سوريا قادرة على إعادة بناء مؤسساتها "المشروع الوطني لإنتاج بذار البطاطا"..تقليل الاعتماد على الاستيراد تعزيز الوعي المجتمعي وتشديد الإجراءات الأمنية لحماية كبار السن سوريا وكرواتيا .. تعاون استثنائي تعززه تجربة الحرب بالبلدين "تربية القنيطرة": تطوير العملية التعليمية وتأمين مناخ إيجابي مبادرات أهلية في طرطوس لتأمين الاحتياجات المدرسية إطلاق خدمة السجل المدني في مركز بريد الحجاز مشاريع حيوية لتحسين واقع مياه الشرب في درعا مراقب الإخوان في سوريا: دعوات الحل اجتهادات شخصية والجماعة باقية شريكة للمرحلة الانتقالية "أصحاب الفروغ" في حلب.. معركة الحقوق المهددة بين القانون والتعديلات "تربية درعا" تستعد لترميم عشرات المدارس المتضررة "لتمنح الحياة فرصة".. وعي وتحذير من مخاطر الانتحار الرسوم المتحركة.. بين التربية والترفيه الرسوم والمجسمات تحفز الانتباه وتعزز تركيز المتلقي دور المجتمع في رعاية المواهب وتحفيزها