إصابة عشرات الفلسطينيين خلال اقتحام الاحتلال المسجد الأقصى وقمعه مظاهرة في بيت لحم

الثورة أون لاين:

أصيب عدد من الفلسطينيين اليوم خلال اقتحام قوات الاحتلال الإسرائيلي باحات المسجد الأقصى.

وذكرت وسائل إعلام فلسطينية أن قوات الاحتلال اقتحمت المسجد الأقصى وسط إطلاق الرصاص وقنابل الغاز السام باتجاه آلاف الفلسطينيين الذين تظاهروا في باحاته عقب انتهاء صلاة الجمعة تأكيداً على مواصلة المقاومة في وجه الاحتلال وتنديداً بجرائمه المستمرة بحق الفلسطينيين ما أدى إلى إصابة عدد منهم بجروح وحالات اختناق.

وفي سياق متصل أصيب عشرات الفلسطينيين جراء قمع قوات الاحتلال الإسرائيلي مظاهرة تندد بجرائمه بحق الفلسطينيين في مدينة بيت لحم بالضفة الغربية.

وذكرت وكالة وفا أن قوات الاحتلال أطلقت قنابل الصوت والغاز السام باتجاه المشاركين في المظاهرة عند المدخل الشمالي للمدينة ما أدى إلى إصابة العشرات بحالات اختناق.

وأصيب عدد من الفلسطينيين بجروح وحالات اختناق في وقت سابق اليوم خلال اقتحام قوات الاحتلال المسجد الأقصى.

 
آخر الأخبار
توزيع ألبسة شتوية على مهجري السويداء في جمرين وغصم بدرعا   زيارة مفاجئة واعتذار وزير الصحة..  هل يعيدان رسم مستقبل القطاع؟   5 آلاف سلة غذائية وزّعها "الهلال  الأحمر" في القنيطرة آليات لتسهيل حركة السياحة بين الأردن وسوريا دمج الضباط المنشقين.. كيف تترجم الحكومة خطاب المصالحة إلى سياسات فعلية؟  قمة المناخ بين رمزية الفرات والأمازون.. ريف دمشق من تطوير البنية الصحية إلى تأهيل المدارس   زيارة الرئيس الشرع إلى واشنطن.. تفتح آفاقاً جديدة للتعاون الاقتصادي     تحسن ملحوظ في سوق قطع غيار السيارات بعد التحرير  "إكثار البذار " : تأمين بذار قمح عالي الجودة استعداداً للموسم الزراعي  دمشق تعلن انطلاق "العصر السوري الجديد"   من رماد الحرب إلى الأمل الأخضر.. سوريا تعود إلى العالم من بوابة المناخ   الطفل العنيد.. كيف نواجه تحدياته ونخففها؟   الجمال.. من الذوق الطبيعي إلى الهوس الاصطناعي   "الطباخ الصغير" .. لتعزيز جودة الوقت مع الأطفال   المغتربون السوريون يسجلون نجاحات في ألمانيا   تامر غزال.. أول سوري يترشح لبرلمان آوغسبورغ لاند محاور لإصلاح التعليم الطبي السوري محافظ حلب يبحث مع وفد ألماني دعم مشاريع التعافي المبكر والتنمية ابن مدينة حلب مرشحاً عن حزب الخضر الألماني خاص لـ "الثورة": السوري تامر غزال يكتب التاريخ في بافاريا.. "أنا الحلبي وابنكم في المغترب"