انعقاد جولة ثانية من المحادثات بين الحكومة الفنزويلية والمعارضة في المكسيك

الثورة أون لاين :

انطلقت في العاصمة المكسيكية جولة ثانية من المحادثات بين الحكومة الفنزويلية والمعارضة اليمينية المدعومة من واشنطن.

ووفق وكالة الصحافة الفرنسية يتوقع أن تستمر هذه الجولة من المحادثات التي ترعاها النرويج حتى الاثنين المقبل.

ويمثل الحكومة الفنزويلية خلال الجولة وفد من 11 شخصاً بقيادة رئيس البرلمان خورخي رودريغيز.

وقال رودريغيز قبيل بدء الجولة إن مقترحات الوفد ستركز على المسألة الاقتصادية والاجتماعية وعلى إعادة الموارد التي تعود لفنزويلا من أجل تلبية احتياجات شعبها.

وكانت الحكومة الفنزويلية والمعارضة عقدتا جولة محادثات بينهما في العاصمة المكسيكية في الثالث عشر من آب الماضي للوصول إلى حل للأزمة التي تشهدها البلاد على خلفية التدخل الأمريكي في شؤونها الداخلية والعقوبات التي فرضتها واشنطن على كراكاس.

وسبقت هذه المحادثات في مكسيكو جولة جرت في باربادوس عام 2019 لم تحقق أي نتائج بسبب تعنت المعارضة اليمينية المدعومة من الولايات المتحدة.

 

آخر الأخبار
المواطنة.. قضية فكريّة لجنة لإعادة عمال التجارة الداخلية المنقطعين بسبب ممارسات النظام البائد  ملف التأمين على طاولة " المالية " الشيباني يبحث مع تويتسكه سبل التعاون بين سوريا وألمانيا المعرفة العلميّة... أداة دفاعيّة! الرئيس الشرع من قلعة حلب: من هذه المدينة بدأ النصر ومنها نبدأ معركة البناء وزير الداخلية يبحث مع بيدرسن تعزيز التعاون الإنساني في سوريا "التعليم العالي": 206 معاهد تقانية وتقييم المناهج لمدارس التمريض رويترز: محادثات أمنية مباشرة بين سوريا وإسرائيل لمنع التصعيد الحدودي الرئيس الشرع في قلعة حلب: "حلب مفتاح النصر" محطة مفصلية في مسار سوريا الجديدة حي في "دف الشوك" بلا حاويات قمامة.. واستجابة من مديرية النظافة إزالة التعديات على شبكة المياه في البارك الشرقي بدمشق رؤى تطويرية لرفع كفاءة الكوادر في وزارة الأشغال شراكاتٌ دولية ومباحثات بين الأمم المتحدة وسوريا للنهوض بالتعليم "الأوروبي": تمويل إضافي للمساعدات الإنسانية لسوريا بعد توقف خمس سنوات.. استئناف نقل الحبوب بالخطوط الحديدية "صناعة حلب": مستوردات رديئة تزاحم صناعة الألبسة الوطنية في تعاون علمي وتدريبي بين جامعة حمص وحسياء خمسة مراكز تدريب مهنية بخمس محافظات مؤسسة رحمة في دمشق.. تعقد مؤتمرها الأول "تمكين" هل سنشهد دراما قوية تلامس بصدقها قلوب السوريين ؟