أضرار إعصار آيدا على الولايات المتحدة تبلغ نحو 44 مليار دولار

الثورة أون لاين:

كشفت صحيفة وول ستريت جورنال بأن إعصار آيدا الذي ضرب الولايات المتحدة مؤخراً سيكون من بين الأعاصير الخمسة الأكثر إضراراً على البلاد.

وحسب تقديرات شركات التأمين فإن الأضرار جراء إعصار آيدا تقدر ما بين 31 و44 مليار دولار ويزيد هذا المبلغ على الأضرار التي تسبب بها إعصار أندرو عام 1992 وهو في المرتبة السادسة بين الأعاصير الأكثر أضراراً حيث بلغت أضراره 7ر29 مليار دولار حسب التقديرات المبنية على قيمة الدولار في 2020.

وبهذا سينضم إعصار آيدا إلى الأعاصير الكبرى الأربعة وهي كاترينا عام 2005 مع أضرار تقدر ب57ر86 مليار دولار وساندي عام 2012 نحو 34 مليار دولار وهارفي وإيرما وكلاهما في عام 2017 ومع خسائر تقدر بما بين 31 و32 مليار دولار.

وطال إعصار آيدا الذي ضرب ولاية لويزيانا يوم 29 اب الماضي ما مجموعه 19 ولاية أمريكية تمتد من خليج المكسيك إلى الشمال الشرقي الأمريكي ويشير المحللون إلى أن ذلك سيكون عبئاً كبيراً على شركات تأمين المنازل والسيارات.

آخر الأخبار
ثلاث منظومات طاقة لآبار مياه الشرب بريف حماة الجنوبي الفن التشكيلي يعيد "روح المكان" لحمص بعد التحرير دراسة هندسية لترميم وتأهيل المواقع الأثرية بحمص الاقتصاد الإسلامي المعاصر في ندوة بدرعا سوريا توقّع اتفاقية استراتيجية مع "موانئ دبي العالمية" لتطوير ميناء طرطوس "صندوق الخدمة".. مبادرة محلية تعيد الحياة إلى المدن المتضررة شمال سوريا معرض الصناعات التجميلية.. إقبال وتسويق مباشر للمنتج السوري تحسين الواقع البيئي في جرمانا لكل طالب حقه الكامل.. التربية تناقش مع موجهيها آلية تصحيح الثانوية تعزيز الإصلاحات المالية.. خطوة نحو مواجهة أزمة السيولة تعزيز الشراكة التربوية مع بعثة الاتحاد الأوروبي لتطوير التعليم حرائق اللاذقية تلتهم عشرات آلاف الدونمات.. و"SAMS" تطلق استجابة طارئة بالتعاون مع شركائها تصحيح المسار خطوة البداية.. ذوو الإعاقة تحت مجهر سوق العمل الخاص "برداً وسلاماً".. من حمص لدعم الدفاع المدني والمتضررين من الحرائق تأهيل بئرين لمياه الشرب في المتاعية وإزالة 13 تعدياً باليادودة "سكر مسكنة".. بين أنقاض الحرب وشبهات الاستثمار "أهل الخير".. تنير شوارع خان أرنبة في القنيطرة  "امتحانات اللاذقية" تنهي تنتيج أولى المواد الامتحانية للتعليم الأساسي أكرم الأحمد: المغتربون ثروة سوريا المهاجر ومفتاح نهضتها جيل التكنولوجيا.. من يربّي أبناءنا اليوم؟