مسنة تعالج مشكلة الشخير بطريقة غريبة جدًا..

الثــورة:
عانت أليس روبرتس، البالغة من العمر 70 عامًا، من مشكلة الشخير لمدة 40 عامًا، والذى كان يجبرها على السهر طوال الليل، لذلك حاولت اتباع العديد من الحلول التى تساعدها على النوم لكن دون جدوى، إلا أنها عثرت على حل غير متوقع لمشكلتها.
فقد عثرت أليس على علاج مشكلتها خلال تصفحها لموقع التواصل الاجتماعى “إنستجرام”، وجدت أن أنسب طريقة لعلاج الشخير هو أن تغلق فمها بشريط لاصق طوله 2 بوصة تضعه على شفتيها كل ليلة حتى يمنع فتح فمها أثناء نومها.
ونجحت الطريقة الجديدة مع أليس واستطاعت أن تنام بانتظام طوال الليل، وقالت أليس، مدربة لياقة متقاعدة: “لقد غير هذا حياتي حقًا للأفضل ..ليس علي أن أفعل ذلك إلى الأبد، لكنني أجده مريحًا جدًا لدرجة أنني لن أنام بدونه الآن..كنت دائمًا منهكة، وأحبطنى التعب، لذلك شعرت بالحزن.
أنا أمارس الرياضة، وأعيش بجوار النهر، لذلك لم أستطع فهم سبب شعوري بالحزن الشديد طوال الوقت. والآن أعلم أن السبب في ذلك هو أنني لم أستطع الحصول على ليلة نوم جيدة. وكان لدي هالات سوداء تحت عيني و أعتقد حقًا أن هذا سيصبح اتجاهًا رائعًا وسيساعد الكثير من الناس.
اكتشفت أليس وهى أم لطفلين أن لديها حاجزًا منحرفًا في أنفها، مما جعلها تتنفس من خلال فمها أثناء نومها وتشخر، وتستيقظ وهي تشعر بالعطش، ولن تتمكن من العودة إلى النوم لمدة ساعة أخرى على الأقل وكان صوت شخيرها صاخبًا، وكانت تخشى أن يتسبب لها ذلك فى مشكلة فى الارتباط فى المستقبل.
كان الأمر مروعًا جدا..وأنا متأكدة من أن جيراني يمكنهم سماع صوت شخيرى.
يقال إن لصق الفم ليلاً يساعد الناس على التنفس من خلال أنوفهم وزيادة مستويات الأكسجين في الجسم و تقليل التعب وتحسين صحة القلب والمزاج والدورة الدموية وتدعي أليس أن لصق الفم حسّن ذاكرتها أيضًا .

آخر الأخبار
البنك المركزي.. توجه عربي ودولي لتطوير القطاع المصرفي موجة التهاب الكبد في سوريا.. قراءة هادئة في الأرقام والوقائع الميدانية تحويل رحلات جوية من دمشق إلى عمّان بسبب الضباب وزير الخارجية الإيطالي يدعو إلى مشاريع مشتركة مع السعودية في سوريا استكمالاً للمسار الدبلوماسي السوري الأميركي.. وفد من "الكونغرس" يزور دمشق استئناف الترانزيت عبر سوريا.. خطوة استراتيجية لتعافي الاقتصاد وتنشيط التجارة الإقليمية معركة التحرير في الاقتصاد.. من الاحتكار إلى الدولة الإنتاجية توقيت الزيارة الذي يتزامن مع عيد التحرير له رمزية...ممثلو الدول الأعضاء في مجلس الأمن في زيارة مرتقب... الاقتصاد الدائري.. مسار جديد لمواجهة التحديات البيئية والخدمية القطاع الصحي في حمص.. تقييمات ميدانية تكشف مزيجاً من التحسن والشكاوى اطلبوا الإعمار ولو في الصين! طلاب المهجر بين فرحة العودة وصعوبات الاندماج.. الفجوة اللغوية في صدارة التحديات لقاءات ندية في دوري المؤتمر كومباني وفابريغاس.. جيل مدربين شباب يصنع مستقبل الكرة الأوروبية الحياة تعود إلى ملاعبنا بعد منتصف الشهر القادم صوت النساء في مواجهة العنف الرقمي صورةٌ ثمنها مئات آلاف الشهداء المواطن يدفع الثمن واتحاد الحرفيين يعد بالإصلاح عندما تكون المنتخبات الوطنية وسيلة وليست غاية! أولى أمطار دمشق تكشف ضعف جاهزية شبكات التصريف