السمكة المخيفة تظهر في كاليفورنيا

الثــورة:

تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي صورا قالوا إنها لسمكة متوحشة، أطلقوا عليها “دراكولا”، نظرا لشكلها المخيف.
وتتمتع السمكة التي قيل إنها جرفت لأحد شواطئ كاليفورنيا الأميركية، بأسنان في مقدمة فمها، وزعنفة كبيرة بمنطقة الظهر، وجسم طويل لامع.

وضح خبير الحياة البحرية كريستيان أنتوني قوله إنه تمت إعادة السمكة للماء قبل موتها، مشيرا إلى أنه نشر صورة لها على أمل التعرف على نوعها.

وتعرّف كريستوفر مارتن، أمين قسم الأسماك في متحف علم الحيوان الفقاري، على السمكة، حيث قال بأنها من نوع “لانسيت”، المفترسة المعروفة باسم “آكلة لحوم البشر”، والتي قد تنمو ليصل طولها إلى سبعة أقدام في بعض الأحيان.

ووفق مارتن فإن هذا الصنف من الأسماك يعيش في المحيطات بجميع أنحاء العالم باستثناء البحار القطبية على أعماق تتراوح بين 350 و6500 قدما.

وتصطاد هذه الأسماك فرائسها في المناطق التي لا يصلها سوى كمية ضئيلة من ضوء الشمس، وتتميز بأنها تخزن ما تأكله في معدتها دون هضم لفترة من الزمن.

آخر الأخبار
إلغاء ترخيص شركة "طلال أبو غزالة وشركاه" في سوريا إثر تصريحات مسيئة محافظ حلب: تعزيز القيم الأخلاقية وتطوير الأداء المؤسسي تعاون بين التعليم العالي وسفير فلسطين لتطوير معهد "فلسطين التقاني" وزير الدفاع يعزي أسر شهداء الجيش العربي السوري ويواسي المصابين اللجنة الوطنية لتقصي الحقائق بأحداث الساحل تعقد غداً مؤتمراً صحفياً حول نتائج عملها وزير الإعلام: الحكومة تعمل بجهود حثيثة لنزع فتيل التوتر في السويداء الشائعات.. وجه الحروب الآخر وزير المالية يؤكد استمرار صرف رواتب العاملين في السويداء من دون انقطاع وزير التعليم العالي: دعم البحث العلمي أساس البناء والنهضة ليث البلعوس ينفي تهم التأزيم: لسنا طرفاً في مؤامرة ورفضنا تحويل السويداء إلى ورقة ضغط "الفرش البارامتري".. في معرض لطلاب الهندسة المعمارية بحمص بحث توسعة المدينة الصناعية بحسياء على 20 عقاراً أهالٍ من طرطوس: سوريا الجديدة واحدة موحدة من دون تقسيم " الثورة " في جرمانا ... إصرار على ألا تنكسر الحياة الوحدة الوطنية.. خارطة طريق السوريين نحو العبور الآمن الاستثمار في الأوراق المالية.. فرص ومزايا لتوظيف مالي طويل الأجل السويداء بلا خدمات باراك: دمشق نفذت تعهداتها ولم تخطئ في أحداث السويداء "حرب الكلمة".. بين تزوير المعنى وتزييف الحقيقة أسعار جنونية للشقق السكنية رغم الركود الحاد!