اكتشاف علمي خطير .. عيون ميتة تعود إلى الحياة

الثــورة:

تمكن علماء أميركيون من إعادة إحياء عيون لمتبرعين بعد مرور خمس ساعات على وفاتهم، ما يثير قضية الموت الدماغي ويضعها على طاولة البحث العلمي مجدداً.

فقد أثبت العلماء أن الخلايا العصبية الحساسة للضوء في شبكية العين لا تزال قادرة على الاستجابة للضوء والتواصل مع بعضها بعضا حتى خمس ساعات بعد الموت، وإرسال إشارات.

وتشكل هذه الخلايا العصبية جزءاً من الجهاز العصبي المركزي، والذي يشمل الدماغ والحبل الشوكي، مما يوفر إمكانية استعادة الخلايا الأخرى في الجهاز العصبي المركزي بالمثل، وربما إعادة الوعي.

قال مؤلفو الدراسة  إن الدراسة تثير التساؤل عما إذا كان موت الدماغ، كما يُعرَّف حالياً، أمراً لا رجوع فيه حقاً.

حيث  أنهم تمكنوا من إيقاظ الخلايا المستقبلة للضوء في البقعة البشرية، وهي جزء من شبكية العين المسؤولة عن الرؤية المركزية والقدرة على الرؤية والتفاصيل الدقيقة واللون.

وأشارت إلى أن العيون التي حصلوا عليها لمدة تصل إلى خمس ساعات بعد وفاة المتبرع بالأعضاء، استجابت خلاياها للضوء الساطع والأضواء الملونة وحتى ومضات الضوء الخافتة للغاية.

آخر الأخبار
سوريا تستقبل العالم بحدث مميز تفاقم الانتهاكات ضد الأطفال عام 2024 أكثرها في فلسطين جناح وزارة المالية ..رؤية جديدة نحو التحول الرقمي خطوط جديدة للصرف الصحي في اللاذقية  رغيف بجودة أفضل.. تأهيل الأفران والمطاحن في منبج معرض دمشق الدولي.. الاقتصاد في خدمة السياسة قافلة مساعدات إغاثية جديدة تدخل إلى السويداء "دمشق الدولي".. منصة لتشبيك العلاقات الاقتصادية مع العالم رفع العقوبات وتفعيل "سويفت ".. بوابة لانتعاش الاقتصاد وجذب الثقة والاستثمارات سوريا تستعد لحدث غير مسبوق في تاريخها.. والأوساط الإعلامية والسياسية تتابعه باهتمام شديد سوريا تحتفي بمنتجاتها وتعيد بناء اقتصادها الوطني القطاع الخاص على مساحة واسعة في "دمشق الدولي" مزارعو الخضار الباكورية في جبلة يستغيثون مسح ميداني لتقييم الخدمات الصحية في القنيطرة معرض دمشق الدولي.. انطلاقة وطنية بعد التحرير وتنظيم رقمي للدخول برنامج الأغذية العالمي: المساعدات المقدمة لغزة لا تزال "قطرة في محيط" "المعارض".. أحد أهم ملامح الترويج والعرض وإظهار قدرات الدولة العقول الذهبية الخارقة.. رحلة تنمية الذكاء وتعزيز الثقة للأطفال وصول أول باخرة من أميركا الجنوبية وأوروبا إلى مرفأ طرطوس شهرة واسعة..الراحة الحورانية.. تراث شعبي ونكهات ومكونات جديدة