جهاز يتيح الغناء كالمحترفين.. !!

الثــــورة:

أطلقت الشركة اليابانية Dream مؤخرًا جهازProidea High Tone ، وهو جهاز غريب المظهر يُزعم أنه يسمح للمستخدمين بالوصول إلى النغمات الصعبة التى يفشلون فى أدائها، كل ما على الشخص الذى يستخدمه فعله هو وضع الجهاز فى فمه والاحتفاظ به لمدة 3 دقائق فى اليوم، ليتحول هذا الشخص بطريقة سحرية إلى مغنى كاريوكى أفضل بكثير.

يدعى مسئولو الشركة اليابانية أنه يمكن لأى شخص استخدام جهازه لأنه لا يتطلب سوى 3 دقائق فى اليوم، بالإضافة إلى أنه بدون استخدام اليدين، لذا يمكنك استخدامه أثناء القيام بأشياء أخرى، مثل الأعمال المنزلية والكتابة والألعاب وما إلى ذلك.

فقد تم تصميم الجهاز ذى المظهر الغريب لرفع أعلى باطن الفم الرخو للمستخدم والذى يبدو أنه يرتفع عند الغناء أو التثاؤب.

وإذا كان المنتج غير مريح، فالمستخدم ليس عليه سوى استخدامه 3 دقائق يوميا ليرى النتائج الإيجابية،ويباع  الجهاز حاليا مقابل 22 دولارا، وليس من المعروف حتى الآن، ما إذا كان متوفرا باليابان أم لا.

آخر الأخبار
مجلس الشعب الجديد تجسيد لإرادة السوريين الحرة في حلب الأرصفة للسيارات والشوارع للمارة وفد صناعي سوري يزور بولندا لتعزيز التعاون بعد 15 سنة من الانقطاع  ترامب عن اتفاق غزة: هذا يوم عظيم للعالم بعد إغلاق لأيام .. فتح تدريجي لطرقات الأشرفية والشيخ مقصود بحلب صحافة "الوحدة" تعود للحياة.. استراتيجية شاملة لإحياء مطابع المؤسسة  هل يحدّد صمود وقف إطلاق النار مستقبل العلاقة بين دمشق و"قسد"؟  نقلةٌ نوعيةٌ في أداء قسم الكلية بمستشفى " المجتهد "  سوريا الجديدة ترسم مستقبل الوظيفة العامة بمشاركة الجميع  نصر الحريري: تجربة التعامل مع "قسد" مريرة ومشروعها خارجي  سوريا ترحّب بوقف إطلاق النار في غزة وتدعو لمرحلة جديدة من الاستقرار "أربعاء الرستن".. حملة أهلية تجمع 3.8 ملايين دولار لإحياء المدينة وبناء مستقبلها  في حملة "الشهر الوردي".. الكشف المبكّر يساهم في الشفاء  توقعات البنك الدولي .. نموٌ اقتصاديٌ هشٌّ مقابل  تحدّيات جسيمة  الصناعات الحرفيّة في حلب.. تحدّيات تواجه دوران عجلة الإنتاج  حدائق حلب المنسية.. "رئة المدينة" تعاني الاختناق مجلس مدينة إدلب يطلق حملة لمكافحة الكلاب الضالة انطلاق المرحلة الرابعة من عودة النازحين السوريين من لبنان تأهيل الطرق وتحسين البنية التحتية في منبج وإعزاز عبد الحفيظ شرف: دمشق تتعامل بمسؤولية وطنية وتغلّب الحل السلمي مع "قسد"