«الخروج إلى الدّاخل».. مقاربات غنية للواقع

آنا عزيز الخضر:
«الخروج إلى الداخل» الفيلم القصير الذي أخرجته لوتس مسعود مؤخراً أصبح جاهزاً للعرض، وهو الفيلم الذي امتلكت عوالمه الكثير من المقاربات الواقعية واستطاعت أن تكون مؤشراً لقضايا واسعة إنسانية واجتماعية واقتصادية وغيرها.. وقد عبّرت من خلاله عن تبعات الحرب بدقة.
حول الفيلم تحدثت المخرجة لوتس مسعود في تصريح لصحيفة الثورة قائلة: يتحدث الفلم عن أحد الشبان الخارجين من فترة استشفاء من مصحه، ليصدم بكثير من المفاجأت، ومن هنا يحمل عنوان الفيلم الكثير من الأبعاد، الخارج إلى الداخل، في إشارة واضحة وكأن ما رآه داخلاً أخف وطأة مما وجده خارج المصحة، ليحمل العمل احتماﻻت واسعة وكثيرة، ومسببات لتلك النتائج، كانت وراء تلك المشكلات النفسية.
الفيلم سيناريو وإخراج لوتس مسعود، يؤدي شخصياته كل من الممثلين: يزن الخليل، تيسير إدريس، ريموندا عبود، حمادة سليم، أمير برازي، أمينة عباس، وهو من إنتاج المؤسسة العامة للسينما .

آخر الأخبار
40 بالمئة نسبة تخزين سدود اللاذقية.. تراجع كبير في المخصص للري.. وبرك مائية إسعافية عيد الأضحى في سوريا.. لم شمل الروح بعد سنوات الحرمان الدفاع المدني السوري.. استجابة شاملة لسلامة الأهالي خلال العيد دمشق منفتحة على التعاون مع "الطاقة الذرية" والوكالة مستعدة لتعاون نووي سلمي حركة تسوق نشطة في أسواق السويداء وانخفاض بأسعار السلع معوقات تواجه الواقع التربوي والتعليمي في السلمية وريفها افتتاح مخبز الكرامة 2 باللاذقية بطاقة إنتاجية تصل لعشرة أطنان يومياً قوانين التغيير.. هل تعزز جودة الحياة بالرضا والاستقرار..؟ المنتجات منتهية الصلاحية تحت المجهر... والمطالبة برقابة صارمة على الواردات الصين تدخل الاستثمار الصناعي في سوريا عبر عدرا وحسياء منغصات تعكر فرحة الأطفال والأهل بالعيد تسويق 564 طن قمح في درعا أردوغان: ستنعم سوريا بالسلام الدائم بدعم من الدول الشقيقة تعزيز معرفة ومهارات ٤٠٠ جامعي بالأمن السيبراني ضيافة العيد خجولة.. تجاوزات تشهدها الأسواق.. وحلويات البسطات أكثر رأفة عيد الأضحى في فرنسا.. عيد النصر السوري قراءة حقوقية في التدخل الإسرائيلي في سوريا ما بعد الأسد ومسؤولية الحكومة الانتقالية "الثورة" تشارك "حماية المستهلك" في جولة على أسواق دمشق مخالفات سعرية وحركة بيع خفيفة  تسوق محدود عشية العيد بحلب.. إقبال على الضيافة وتراجع في الألبسة منع الدراجات النارية بحلب.. يثير جدلاً بين مؤيد ومعارض!