صيانة الملاعب.. مشكلات في الوقت والجودة

الثورة – يامن الجاجة:
وفق تأكيدات رئيس اتحاد كرة القدم فإن السبب الرئيسي لتأجيل منافسات الدوري الممتاز في المناسبتين الأخيرتين يعود لعدم جاهزية الملاعب التي خضعت لأعمال صيانة موسمية خلال الأسابيع الماضية.
طبعاَ ملكية الملاعب تعود لمنظمة الاتحاد الرياضي العام و لاعلاقة لاتحاد كرة القدم بصيانتها، ولكن بكل صراحة فإن اختيارات الاتحاد الرياضي لناحية طريقة الصيانة وهوية الشركات المتعاقد معها لإجراء عمليات الصيانة تعود بالضرر على سيرورة مسابقاتنا الكروية كافةَ.
الاتحاد الرياضي و على لسان رئيسه أكد غير مرة أن إحدى الشركات الوطنية هي المسؤولة عن صيانة الملاعب، وهنا تكمن المشكلة على اعتبار أن الشركة المتعاقد معها لصيانة الملاعب ليست ذات خبرة بهذا المجال و هي غير متخصصة بهذا العمل على الإطلاق.
وبالتأكيد فإن قيام شركة غير متخصصة بالصيانة هو أمر يؤثر على مدة الصيانة التي تأخذ وقتاً أطول و على جودة الملاعب التي باتت صيانتها عملية ممنهجة لهدر المال العام.

آخر الأخبار
محافظ حلب : دعم القطاع التجاري والصناعي يشكل  الأساس في عملية التعافي د. الرداوي لـ "الثورة": المشاريع الكبرى أساس التنمية، والصغيرة مكمّلة مبادرة "تعافي حمص"  في المستشفى الجامعي اندلاع أكثر من عشرة حرائق في اللاذقية وإخماد ثلاثة منها حريق يستعر في حي "دف الصخر" بجرمانا وسيارة الإطفاء بلا وقود تسريع إنجاز خزان المصطبة لمعالجة نقص المياه في صحنايا صيانة 300 مقعد دراسي في مدرسة المتفوقين بحمص صيانة 300 مقعد دراسي في مدرسة المتفوقين بحمص معالجة التعديات على عقارات المهجرين.. حلب تُفعّل لجنة "الغصب البيّن" لجنة فنية تكشف على مستودعات بترول حماة الشمس اليوم ولاحقاً الرياح.. الطاقات المستدامة والنظيفة في دائرة الاستثمار صياغة جديدة لقانون جديد للخدمة المدنية ..  خطوة مهمة  لإصلاح وظيفي جذري أكثر شفافية "الشباب السوري ومستقبل العمل".. حوار تفاعلي في جامعة اللاذقية مناقشات الجهاز المركزي مع البنك الدولي.. اعتماد أدوات التدقيق الرقمي وتقييم SAI-PMF هكذا تُدار الامتحانات.. تصحيح موحّد.. وعدالة مضمونة حلاق لـ "الثورة": سلالم التصحيح ضمانة للعدالة التعليمية وجودة التقييم "أطباء بلا حدود" تبحث الواقع الصحي في درعا نهضة جديدة..إقبال على مقاسم صناعية بالشيخ نجار وزير الخارجية اللبناني: رفع العقوبات عن سوريا يساعدها بتسريع الإعمار ترميم قلعة حلب وحفظ تاريخها العريق