سكان بلدة يشهدون أروع الظواهر الطبيعية يومياً

الثــــورة:

يحظى سكان بلدة نائية في كندا بفرصة رؤية أضواء الشمال، الظاهرة الطبيعية المحيرة، معظم السنة، بما يعادل 300 يوم.
حيث أن سكان بلدة تشرشل في مقاطعة مانيتوبا، وسط كندا،عدد سكانها 870 شخص فقط، يستطيعون رؤية أروع الظواهر الطبيعية على كوكب الأرض كل ليلة تقريبا.

لكن يبدو وصول السياح إلى هذه البلدة صعبا، إذ تستغرق رحلة الوصول إليها وقت طويلا.

والأكثر من ذلك، لا توجد طرق مؤدية إلى البلدة، إلا عن طريق الجو أو القطار، وعلى سبيل المثال إذا أراد البريطانيون السفر إلى هناك فعليهم الطيران لمد 15 ساعة إلى وينيبيغ وسط كندا، ثم رحلة جوية أخرى إلى بلدة تشرشل أو انتظار رحلة بالقطار إلى هذه البلدة تستغرق 48 ساعة.

حيث يحدث الشفق القطبي أو ما يعرف بـ”أضواء الشمال” نتيجة اصطدام جسيمات مشحونة من الشمس مع جسيمات في الغلاف الجوي للأرض.

وتحدث هذه الظاهرة ألوانا خضراء جذابة، تجذب الكثيرين للاستمتاع بجمالية المنظر ومشاهدة تراقص الأضواء التي تضيء ظلام الليل.

وتقع هذه الظاهرة في أماكن متعددة في العالم مثل الدول الإسكندنافية كالنرويج، لكن لفترة قصيرة بخلاف ما يحدث في بلدة تشرشل.

آخر الأخبار
سرقة 5 محولات كهربائية تتسبب بقطع التيار عن أحياء في دير الزور "دا . عش" وضرب أمننا.. التوقيت والهدف الشرع يلتقي ميقاتي: سوريا ستكون على مسافة واحدة من جميع اللبنانيين إعلاميو اللاذقية لـ"الثورة": نطمح لإعلام صادق وحر.. وأن نكون صوت المواطن من السعودية.. توزيع 700 حصة إغاثية في أم المياذن بدرعا "The Intercept": البحث في وثائق انتهاكات سجون نظام الأسد انخفاض أسعار اللحوم الحمراء في القنيطرة "UN News": سوريا.. من الظلام إلى النور كي يلتقط اقتصادنا المحاصر أنفاسه.. هل ترفع العقوبات الغربية قريباً؟ إحباط محاولة داعش تفجير مقام السيدة زينب.. مزيد من اليقظة استمرار إزالة التعديات على الأملاك العامة في دمشق القائد الشرع والسيد الشيباني يستقبلان المبعوث الخاص لسلطان سلطنة عمان مهرجان لبراعم يد شعلة درعا مهلة لتسليم السلاح في قرى اللجاة المكتب القنصلي بدرعا يستأنف تصديق الوثائق  جفاف بحيرات وآلاف الآبار العشوائية في درعا.. وفساد النظام البائد السبب "عمّرها" تزين جسر الحرية بدمشق New York Times: إيران هُزمت في سوريا "الجزيرة": نظام الأسد الفاسد.. استخدم إنتاج الكبتاجون لجمع الأموال Anti war: سوريا بحاجة للقمح والوقود.. والعقوبات عائق