بتكلفة ١٠ مليارات.. تأهيل محطة ضخ أفاميا

الثورة – سرحان الموعي:

أكد مدير الموارد المائية بحماة الدكتور مطيع عبشي أنه في إطار خطة المديرية والتحضيرات لموسم الشتاء والتي شملت أعمال الصيانة الكشف على سد الرستن الذي يعتبر المغذي الرئيسي في المحافظة كونه يؤمن مياه الري اللازمة لإرواء ١٠٠ ألف هكتار، وإجراء صيانات لسكورات التفريغ والبوابات والمفرغات بالتزامن، وصيانات لسد محردة الذي يعتبر المحطة الثانية لسد الرستن ومنها إلى شبكات الري طار العلا العشارنة وشبكات لإرواء ٣٤٦٥ هكتاراً.
وأضاف أن المديرية عملت على إعادة تأهيل محطة ضخ التوينة التي تعتبر المنطلق الأساسي لإعادة تأهيل مجمع أفاميا المائي في منطقة الغاب، كون هذا المجمع- الذي يضم محطات ضخ التوينة والشريعة وقلعة المضيق وباب الطاقة- يعتبر المغذي لسد أفاميا الذي تبلغ طاقته التخزينية نحو ٥.٢٧ ملايين متر مكعب، منوهاً بأن الهيئة العامة للموارد المائية قيد التعاقد مع إحدى جهات القطاع العام لإعادة تأهيل محطة ضخ أفاميا بشكل جزئي وبتكلفة قد تصل إلى نحو ١٠ مليارات ليرة.

آخر الأخبار
جلسةٌ موسّعةٌ بين الرئيسين الشرع وبوتين لبحث تعزيز التعاون سوريا وروسيا.. شراكةٌ استراتيجيةٌ على أسس السيادة بتقنيات حديثة.. مستشفى الجامعة بحلب يطلق عمليات كيّ القلب الكهربائي بحضور وفد تركي.. جولة على واقع الاستثمار في "الشيخ نجار" بحلب أطباء الطوارئ والعناية المشددة في قلب المأزق الطارئ الصناعات البلاستيكية في حلب تحت ضغط منافسة المستوردة التجربة التركية تبتسم في "دمشق" 110.. رقم الأمل الجديد في منظومة الطوارئ الباحث مضر الأسعد:  نهج الدبلوماسية السورية التوازن في العلاقات 44.2 مليون متابع على مواقع التواصل .. حملة " السويداء منا وفينا" بين الإيجابي والسلبي ملامح العلاقة الجديدة بين سوريا وروسيا لقاء نوعي يجمع وزير الطوارئ وعدد من ذوي الإعاقة لتعزيز التواصل عنف المعلمين.. أثره النفسي على الطلاب وتجارب الأمهات عزيز موسى: زيارة الشرع لروسيا إعادة ضبط للعلاقات المعتصم كيلاني: زيارة الشرع إلى موسكو محطة مفصلية لإعادة تعريف العلاقة السورية- الروسية أيمن عبد العزيز: العلاقات مع روسيا لا تقل أهمية عن العلاقات مع أميركا وأوروبا الشرع وبوتين : علاقاتنا وثيقة وقوية وترتبط بمصالح شعبينا المكتب القنصلي في حلب.. طوابير وساعات من الانتظار بوتين والشرع يؤكدان في موسكو عمق الشراكة السورية الروسية للمقاييس عدالة.. لكن من يضبط الميزان؟