القيادة الفلسطينية للبعث والصاعقة تدينان الهجوم الإرهابي ضد قاعة كروكس سيتي

الثورة – متابعة عبد الحميد غانم:

أدانت القيادة الفلسطينية لحزب البعث العربي الاشتراكي ومنظمة الصاعقة الهجوم الإرهابي المسلح الغادر الذي استهدف قاعة كروكس سيتي بضواحي موسكو، يوم الجمعة 22/3/2024، والذي أدى لارتقاء وإصابة العشرات من الضحايا المدنيين.
وأكدت في بيان لها أن هذه الجريمة الإرهابية النكراء أتت بسبب انزعاج مجاميع الإرهاب ومشغليهم وداعميهم الغربيين من الأمن والاستقرار الذي تنعم به روسيا، حيث شاهد كل العالم مجريات العملية الانتخابية ونجاحها الذي تحقق منذ أيام مضت، والإنجازات التي يحققها الجيش الروسي مع استمرار العملية الخاصة التي ينفذها في منطقة دونباس وما حصل من تقدم بمحاربة روسيا للإرهاب العالمي وخصوصاً ضد النازيين الجدد في أوكرانيا.
وأعربت القيادة الفلسطينية لحزب البعث العربي الاشتراكي ومنظمة الصاعقة، عن تعازيها الخالصة للرئيس فلاديمير بوتين ولأسر الضحايا، كما أعربت عن تضامنها ووقوفها المطلق مع الشعب الروسي في مواجهة ما يكابده حالياً من جرائم الإرهاب.

آخر الأخبار
مشاركة عربية ودولية فاعلة في"إعادة إعمار سوريا" بشراكات مستدامة ما لم تقله "رويترز".. الشرع يضبط الإيقاع داخل الدولة بلا استثناءات الرئيس الشرع يكافح الفساد ويطبق القانون على الجميع دون استثناء اجتماع باب الهوى ".. المحسوبيات والمصالح لا تبني دولة قوية البرلمان السوري.. حجر الأساس في بناء سوريا الجديدة ماهر المجذوب يعود إلى دمشق بمبادرة رائدة للكشف المبكر عن التوحد يد سعودية تبني.. ورؤية عربية موحدة: إعمار سوريا يبدأ من هنا بعد رفع تعرفة الكهرباء.. هل ستتحسن التغذية؟   بيع الكهرباء بأسعار منخفضة يشل قدرتها على التطوير والصيانة       عصمت عبسي: العشائر ترفض قسد وتطالب بالعودة إلى كنف الدولة    من الرهان إلى النهضة   دمشق تنام مبكرا.. فهل تنجح في إعادة هيكلة ليلها التجاري؟  تعرفة الكهرباء .. ضرورات الإصلاح والواقع المعاش  فاتورة دعم الكهرباء كبيرة جداً ولا بد من تصحيحها رئيس الغرف الزراعية: إتاحة المجال لقطاع الأعمال للقيام بالاستثمار والتنمية إدارة منطقة منبج تنفي شرعية ما يسمى بـ " نقابة المعلمين الأحرار " انتهاكات "قسد" المستمرة تهدد بانهيار اجتماعي في الجزيرة السورية "التأمين والمعاش" بحمص ..طابق مرتفع وكهرباء بـ"القطارة" ..! رفع تعرفة الكهرباء بين ضرورات الاستدامة والضغوط المعيشة  مستشفى الصنمين... بين نبض الحياة وغياب القرار!