65617 طناً مبيعات الأعلاف في الربع الأول من العام

الثورة – دمشق – إخلاص علي:

بين مدير عام المؤسسة العامة للأعلاف المهندس عبد الكريم شباط أن كمية مشتريات المؤسسة من المواد العلفية بلغت خلال الربع الأول من هذا العام حوالى 110250 طناً، منها 57373 طناً نخالة و9380 طناً كسبة صويا و43514 طناً ذرة صفراء.
بينما بلغت كمية المبيعات خلال الفترة نفسها 65617 طناً، منها 46500 طناً نخالة و10580 طناً جاهز أبقار حلوب و 666 طناً من الشعير العلفي، بالإضافة إلى 375 طناً كسبة قطن و 2125 طناً كسبة صويا و5153 طناً ذرة صفراء و 246 طناً شوندراً سكرياً.
وأكد شباط أنه تم تصنيع 9450 طناً من مادة جاهز حلوب في المعامل التابعة للمؤسسة في عدرا بريف دمشق وتل بلاط بحلب والوعر بحمص ومعمل أعلاف طرطوس، لافتاً إلى أن المؤسسة فتحت دورات علفية لجميع أنواع الثروة الحيوانية في جميع المحافظات من أبقار وأغنام وماعز وجمال وجواميس وخيول وأسماك ودواجن، ولا تزال هذه الدورات مستمرة.

آخر الأخبار
هل تستطيع إسرائيل تحمل خسارة الدعم الغربي؟ اليونيسف: حياة أكثر من 640 ألف طفل في خطر جراء الكوليرا شمال درافور الاعتراف بالدولة الفلسطينية ليس بديلاً عن إنهاء الفظائع في غزة عون في ذكرى تفجير مرفأ بيروت: الحساب آت لامحالة إجازات الاستيراد أحد الخيارات.. كيف السبيل لطرد البضاعة الرديئة من الأسواق؟ حلب تكثف حملاتها لضبط المخالفات وتنظيم السير محلل اقتصادي لـ"الثورة": الحاجة لقانون يجرم التهرب الضريبي تجهيز بئر الخشابي لسد نقص مياه الشرب بدرعا البلد مشروع دمشق الكبرى مطلب قديم..م.ماهر شاكر: يبدأ من تنمية المدن والمناطق المهملة طرح ثلاثة مشاريع سياحية للاستثمار في درعا "منوّرة يا حلب" تعيد الحياة لشوارع المدينة بعد سنوات من الظلام وسط تفاقم أزمة المواصلات.. أهالي أشرفية صحنايا يطالبون بخط نقل إلى البرامكة معسكر تدريبي في تقانة المعلومات لكافة الاختصاصات من جامعة حمص مستوصف تلحديا بريف حلب يعود للحياة بجهود أهلها.. لا سيارات على طريق القشلة - باب توما بعد صيانته بين المصلحة الوطنية والتحديات الراهنة.. الصبر والدبلوماسية خياران استراتيجيان لسوريا "لعيونك يا حلب" تُنهي أعمال إزالة الأنقاض وجمع القمامة في حي عين التل هل تعود الشركات الاتحادية إلى دورها؟ وزير المالية: نطرق كل الأبواب نحو الإصلاح الاقتصادي العربي بطولات كبيرة قدمها عناصر إطفاء طرطوس "الطوارئ والكوارث" تبدأ رحلة تحسين الاستجابة للحرائق فنادق منسية في وطن جريح..حين يتحوّل النزيل إلى مريض لا سائح ؟!