الملحق الثقافي- سهير زغبور:
يغريني صمتك جداً … وهو ينبئ بعاصفة اشتياق
تحملك إلي كفصل خامس ملء عيني ….
وأنا أطل عليك من هدبي ……………….
اقرأ في كل قصيدة منك .. ملامحي ……..
وكأن لبعض المرايا أقداراً تشبه الأعداد الزوجية .
حين يعصيها الانفراد …………..
تلك هي قصيدتك …
تبعثرني … وتجمعني …. كأوراقك ………..
وتلك روحي ………
تطير أسراباً إليك ….
وتعود واحدة … بين يديك
العدد 1193 – 11 -6-2024