31,2 ملياراً مبيعات عمران القنيطرة خلال 6 أشهر

الثورة – القنيطرة – خالد الخالد:

بيّن مدير فرع عمران القنيطرة خالد صبحي العيسى لـ “الثورة” أن الكميات المبيعة من الإسمنت الأسود في منافذ البيع خلال النصف الأول من العام الماضي بلغت 17331 طناً وبقيمة إجمالية للمبيعات بلغت 31,2 مليار ليرة.
وأكد أن المادة متوفرة وبكميات جيدة ضمن المستودعات وتوزع على كافة الشرائح ضمن دور أسبوعي وبموجب ثبوتيات مصدقة حصراً.
وأوضح العيسى أن الأولوية في توزيع المادة للقطاع العام وأصحاب الرخص النظامية الصادرة من الوحدات الإدارية (البلديات) والحرفيين المسجلين لدى مديرية الصناعة والجمعيات التعاونية السكنية القائمة والتي باشرت عملها، منوهاً بأن الكمية اليومية الواردة للمحافظة نحو 200 طن، وهي كميات كافية وتلبي الجهات العامة والخاصة.
يذكر أن فرع عمران القنيطرة يبيع المادة من خلال منفذين الأول في الحي الخدمي بمدينة البعث، ويلبي طلبات أبناء مركز المحافظة والريف الشمالي، والمنفذ الثاني في بلدة سويسة ويلبي طلبات أبناء ريف المحافظة الأوسط والجنوبي.

آخر الأخبار
مشاركة عربية ودولية فاعلة في"إعادة إعمار سوريا" بشراكات مستدامة ما لم تقله "رويترز".. الشرع يضبط الإيقاع داخل الدولة بلا استثناءات الرئيس الشرع يكافح الفساد ويطبق القانون على الجميع دون استثناء اجتماع باب الهوى ".. المحسوبيات والمصالح لا تبني دولة قوية البرلمان السوري.. حجر الأساس في بناء سوريا الجديدة ماهر المجذوب يعود إلى دمشق بمبادرة رائدة للكشف المبكر عن التوحد يد سعودية تبني.. ورؤية عربية موحدة: إعمار سوريا يبدأ من هنا بعد رفع تعرفة الكهرباء.. هل ستتحسن التغذية؟   بيع الكهرباء بأسعار منخفضة يشل قدرتها على التطوير والصيانة       عصمت عبسي: العشائر ترفض قسد وتطالب بالعودة إلى كنف الدولة    من الرهان إلى النهضة   دمشق تنام مبكرا.. فهل تنجح في إعادة هيكلة ليلها التجاري؟  تعرفة الكهرباء .. ضرورات الإصلاح والواقع المعاش  فاتورة دعم الكهرباء كبيرة جداً ولا بد من تصحيحها رئيس الغرف الزراعية: إتاحة المجال لقطاع الأعمال للقيام بالاستثمار والتنمية إدارة منطقة منبج تنفي شرعية ما يسمى بـ " نقابة المعلمين الأحرار " انتهاكات "قسد" المستمرة تهدد بانهيار اجتماعي في الجزيرة السورية "التأمين والمعاش" بحمص ..طابق مرتفع وكهرباء بـ"القطارة" ..! رفع تعرفة الكهرباء بين ضرورات الاستدامة والضغوط المعيشة  مستشفى الصنمين... بين نبض الحياة وغياب القرار!