مراكز التسوية تستمر بعملها في بانياس

مراسلة “الثورة” في طرطوس ربا أحمد:

تستمر أعمال مراكز التسوية التابعة لوزارة الداخلية باستقبال عناصر نظام الأسد البائد في مدينة بانياس وريفها، وسط إقبال كبير من أبناء المنطقة.
والتقت “الثورة” بعدد من العناصر الذين أكدوا أن الاستقبال يجري باحترام ويسر وسهولة، ويتم تسليم هوياتهم الشرطية والأمنية والسلاح الذي بحوزتهم، إضافة إلى السيارات ممن يمتلك منها واحدة من أي جهة كان يعمل بها.


وتمنى الكثير منهم العودة للالتحاق بمكان عملهم خدمة للوطن تحت راية سوريا الحرة الأبية، وبأنهم بانتظار البطاقات المؤقتة ليصار إلى تمكنهم على التنقل بيسر وسهولة، كونهم لم يعد يمتلكون أي هويات تخولهم التنقل، مشيرين إلى أن عملية التسوية في المدن والمناطق خطوة إيجابية نحو تسهيل الإجراءات للعناصر المنتشرة في مدينة بانياس وريفها تخفيفاً للازدحام ولحسن التنظيم.
فيما أشار القائمون على عملية التسوية أن العنصر التابع للنظام المخلوع يقوم بالإجابة على مجموعة من الأسئلة لملء استمارة خاصة به وتسليم هويته الشرطية ليتم بعدها تسليمه بطاقة مؤقتة سيتم الإبلاغ عن تسليمها في وقت لاحق.

آخر الأخبار
لجنة الانتخابات تصدر النتائج الأولية وتفتح باب الطعون الإعلام شريك في حماية الطفولة في الحوادث وطب الطوارئ.. حين يُحدث التوقيت فرقاً في إنقاذ الأرواح الشيباني عن زيارته للدوحة: بحثنا توطيد العلاقات الثنائية وتعزيز التعاون زيارة الشرع المرتقبة إلى موسكو.. وإعادة رسم طبيعة الشراكة الجوز واللوز والفستق الحلبي.. كسر حاجز الكماليات وعودة للأسواق مركز الأحوال الشخصية بجرمانا.. خدمات متكاملة خطة لإعادة تأهيله.. تقييم أضرار مبنى السرايا التاريخي تدمير القطاع الصحي.. سلاحٌ إسرائيليُّ آخر لقتل الفلسطينيين تطوير وتعزيز الإنتاج الزراعي المحلي في ريف القنيطرة في الشهر الوردي.. ثمانون عيادة في اللاذقية للفحص والتوعية محادثات غير مباشرة بين حماس وإسرائيل حول خطة ترامب أسعار الكوسا والبطاطا في درعا تتراجع.. والبندورة مستقرة  "السورية لحقوق الإنسان" تستقبل وفداً من "الآلية الدولية المحايدة والمستقلة"  التعليم المهني في حلب.. ركيزة لربط التعليم بالإنتاج منشآت صناعية وحرفية بحلب تفتقر للكهرباء.. فهل من مجيب..؟ سيارة جديدة للنظافة.. هل ستنهي مشهد القمامة في شوارع صحنايا؟! كيف نتعامل مع الفساد عبر فهم أسبابه؟ الشهر الوردي.. خطوة صغيرة تصنع فرقاً كبيراً فوضى البسطات في الحرم الجامعي.. اغتيال لصورة العلم وحرمة المكان